مرحبا حبايبي ومساء الخير
مااعرف منين أبدي بس أتمنى ان تعذروني حضطر اوقف قصة شهادة محرمة واني لغيت نشرها محتلگوها بالقصص اللي بحسابي ، محگوللكم ظروف بس عندي دراسة ومرحلة مصيرية ادعولي احقق اللي ببالي وإن شاء الله راجعة اكمل القصص كلها واجي بالأحلى
اتمنى تعذروني كل الحب الكم ❤️
كان العام 2559، حينما ضربت الأرض سلسلة من النيازك العملاقة. لم يكن الدمار مجرد مدن مدمرة أو أنهار جفت، بل كان نهاية لعصر البشر وبداية لعالم جديد. السماء غطتها سحب الرماد، الشمس أصبحت شبحًا، والنهار تحول إلى شفق دائم.
الأرض، التي كانت مقيدة بآلات البشر، تحررت. الغابات نمت كوحوش غاضبة، ابتلعت الطرقات ودمّرت ناطحات السحاب، بينما البحيرات أغرقت المدن وتحولت إلى بحار مظلمة. لكن الطبيعة لم تكن وحدها التي تغيرت. الإشعاعات الناتجة عن ضربات النيازك قلبت الموازين؛ الحيوانات تطورت، الذئاب صارت شراسة لا مثيل لها، والطيور الجارحة بنت أعشاشها فوق الخرائب.
الأموات الذين سقطوا بفعل الكارثة لم يبقوا في قبورهم. بفعل الإشعاعات، استيقظوا واجتاحوا الأرض، حاملين مرضًا قاتلًا يحوّل من يقترب منهم إلى مصابين يشبهونهم. البشر الناجون، وهم قلة، انقسموا إلى أربع قبائل فرّت إلى مناطق معزولة، بعيدًا عن المدن الموبوءة والموتى الذين يسيطرون عليها.
كل قبيلة تمحورت حول عنصر من عناصر الطبيعة: النار، الماء، الرياح، والظلال. في كل منها ظهر قائد يُطلق عليه لقب "الحوت"، وهو لقب لا يُمنح إلا لمن أثبت قوته في معارك قاسية. في هذا العالم الجديد، القيادة لا تعني السلطة فقط، بل تعني البقاء.
https://www.wattpad.com/story/386763452?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=mahmoud_777
في عام 1850، تحولت قرية "العاقير" إلى مقبرة مفتوحة، لا ينبت في حقولها سوى الموت، ولا يملأ هواءها سوى الهمسات المخيفة عن "النداهة". لم يكن أحد يعرف ما إذا كانت هذه المرأة المسحورة كائنًا من الجن أو روحًا ضائعة، لكن الجميع أيقن أنها ليست من عالم البشر. الخوف استوطن القلوب، وكأن الظلام قد عقد حلفًا مع القرية، يحكمها بالرعب ويغمر كل بيت بسكينته القاتلة.
لم يعد من خيار أمام الشيوخ إلا إرسال خمسة من أشجع شباب القرية في رحلة محفوفة بالمجهول، لطلب النجدة من الحاكم في المدينة البعيدة. كان الرجال يحملون على أكتافهم آمال القرويين، لكن الطريق سرعان ما كشف عن وجهه المرعب. إذ لم تكن الرحلة كما تخيلوها؛ فقد قادتهم أقدامهم إلى أبوابٍ غامضة تفصل عالم البشر عن "العوالم السبع".
https://www.wattpad.com/story/374590198?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=mahmoud_777
ال كاتبة رقية عمري فدوه بشريني على دنوة وجهالها ديمة وايمن شلونهم شخبارهم كلبي طاك عليهم متصورين شكد متعلقة بيهم ماادري بيا سنة نشرتي القصة بس تابعتج قبل البارتات الأخيره ولحد الان واني متعلقة بيهم ورائد الف رحمة على روحة الطيبة دائما اتذكره بفاتحة لوبدعاء ومتعلقة بي حيل دائما بزياره الكاظم والحسين عليهم السلام اتذكره واكعد انحب وابجي عليه لان ماتهنة بحبيبته لان ماشيه من أطفال وعلى ديمة وعلى ايمن شلون كبرو بدون اب