roriiii

الى الجميييععععع من يتابعني او من يعرفني احتاجكم هنا بسرعه!!! ♡ ฅ^•ﻌ•^ฅ 

roriiii

@xxxxxvcv  لا لم تزعجيني.... انا لا اتفق مك نحن مصديقات لها نعرف انها تمسحه و هذه ليست المره الاوله... ولاكن هذه اول مره يطول فيها غيابها!! 
Reply

roriiii

@xxxxxvcv  لما ترجحين هذا!؟  ارا انها هيا من حذفته فيا تقوم بتنزيله دون لم عائلتها!! قالت ذالك ذات مره♡! 
Reply

roriiii

@xxxxxvcv  لقد خذفت الوات! 
Reply

HussamHussam311

كم عمرك 

HussamHussam311

@ roriiii  نو بس في ناس اعرفهم من مصر 
Reply

roriiii

@HussamHussam311  مصريه انتي؟؟ 
Reply

HussamHussam311

قلت لي ممكن تتابع صديقتك

roriiii

@HussamHussam311  تابعتي نينو؟؟ 
Reply

roriiii

@HussamHussam311  اسمها نينو تجدها في قائمة ناس يلي اتابعهم! 
Reply

HussamHussam311

@ roriiii  مين صديقتك
Reply

suha_so

ما هو رأيك ارجو أن ينال إعجابك 
          
          
          
          
          
          
          
          
          
          
          على شاطئ البحر الأزرق،
          جلست فوق فرشة صغيرة تفصلها عن الرمال الدافئة.
          كانت تتأمل الأمواج التي تتلاطم بخفة وجمال،
          ونسمات الهواء الباردة تعبث بخصلات شعرها الأشقر،
          بينما عيناها الزرقاوان—اللتان تشبهان البحر أمامها—تتوهان في الأفق البعيد.
          
          كانت ترتدي فستانًا أزرق طويلًا ذو أكمامٍ منسدلة،
          وفوق شفتيها ارتسمت ابتسامة دافئة، هادئة، كأنها جزء من البحر نفسه.
          
          وحين وضعت يدٌ دافئة على كتفها،
          واتخذ شخص مكانه إلى جانبها،
          اتّسعت ابتسامتها أكثر.
          
          التفتت إليه قائلة:
          «عزيزي… تأخرت كثيرًا.»
          
          ابتسم بخجل وقال:
          «آسف… كانت هناك زحمة في الطريق.»
          
          غرقا بعدها في صمتٍ جميل،
          صمت يشبه نسيم البحر حين يُداعب الروح.
          
          نظر إليها وقال:
          «عيناكِ جميلة… كسماء صافية بلا غيمة تعكر صفوها.»
          
          ضحكت بخفوت وأجابت:
          «وأنت أيضًا… عيناك تشبه السماء الحمراء عند الغروب.»
          
          عبس قليلًا قبل أن يقول:
          «عزيزتي… نحن هنا لنتحدث عن ترتيبات زفافنا لا لتتغزلي بي.»
          
          رفعت حاجبها بمكر وقالت:
          «وأنت من بدأ بالتغزل بي.»
          
          سكتت لحظة، ثم سألت بصوت منخفض:
          «ماذا لو… متّ؟ ماذا ستفعل؟»
          
          اقترب منها أكثر وقال بنبرة مطمئنة:
          «لا تتحدثي وكأنك سترحلين الآن.»
          
          نظرت إلى البحر ثم همست:
          «لكن… حقًا. ماذا لو مت قبل أن يتم زفافنا؟»
          
          ابتسم بثقة وقال:
          «لن يحصل هذا… وإن حصل، فلن أتزوج غيرك، ولن أحب غيرك.»
          
          ابتسمت، لكن ابتسامتها كانت ضعيفة…
          التعب ظهر على ملامح وجهها بشكل واضح.
          
          قالت بصوت متقطع:
          «أنت تعرف… أني مهددة بالموت في أي لحظة… بسبب مرضي.»
          
          وقبل أن يكمل كلامه،
          مال رأسها ببطء… واستقر في حضنه.
          
          ومن بين أنفاسها الأخيرة،
          همست بصوت خافت، يكاد لا يُسمع:
          «أحبك… لكني لم أعد أستطيع البقاء أكثر…»
          
          ثم أسلمت روحها بين ذراعيه،
          وتركت البحر يشهد آخر لحظاتها.
          
          
          

roriiii

@suha_so  و هذا يسعدني اكثر♡♡
Reply

suha_so

@roriiii  
            يسعدني أنها نالت اعجابك
Reply

roriiii

@suha_so  ،راااائعععععع لاكن لماذا هذه نهايه الرسالة زينه.... لقد تاثرت بسبب اندماجي.... اعجبتني طريقه سردك♡♡♡
Reply

eweyrwuj

اانت بخير

xxxxxvcv

@roriiii  بخير ، رأيت أنك غبتي فسألت عنك 
Reply

roriiii

@xxxxxvcv  اهلا كيف حالك؟؟ 
Reply

xxxxxvcv

@roriiii  مرحبا روري 
Reply