فَهَوَى وَ هَوَى فُؤَادِي بِكَ حَتَّى أُغْرَمَ
وَ مَا تَبَدَّلَ وَ لَا تَبَدَّدَ شَدِيدَ الهَوَى بِكَ وَلَوْ أُرْجَمَ
فَمَنْ ذَا الذِي يَرَى خَيرَ القَوْلِ فِيكَ غَزَلًا حَتَّى لِرُوحِهِ أُعْدِمَ
وَ مَنْ ذَا الذِي يَرَى خَيرَ الفِعْلِ فِيكَ حُبًا حَتَّى لِإِنْتِزَاعِ قَلْبِهِ أُقْدِمَ
فَتَرَاكَ مَا عَلِمْتَ أَنَّنِي فِي عِشْقِكَ غَدَوْتُ مُتَيَّمَ
وَ مَا كَانَ لِيَلِيقَ الهَوَى بِغَيرِكَ وَ إِنْ كُنْتُ لَكَ مُبْهَمَ
- لَأُفْدِيَنَّ مَلِيحُ المَلْمَحِ بِرُوحِي ..
- JoinedMay 11, 2019
Sign up to join the largest storytelling community
or