هي أعمق من أن يستحقها شخصٌ سطحي ، أكثرُ حنيّةً من أن يعرف قيمتها شخصٌ قاسي ، تشبه الكمّ الهائِل من الأحلام التي لا تتحققُ في حياةِ المرء إلا مرةً ، دُفعةً واحدة
لمَ لمْ يكن المسيح الصغير إلى جانبي؟
لقد كان يحب حتى الثور والحمار في الحظيرة، لكن أنا، لا..
إنه ينتقم مني لأنني إبنٌ للشيطان! لكن لويس لم يكن يستحق هذا، لأنه كانَ ملاكًا!
لا يمكن حتى لملائكة السماء أن يكونوا أكثرَ طيبةٍ منه!. "
من كتاب
" شجرتي شجرة البرتقال الرائعة"