السلام عليكم
اتمنى الدعم والمتابعة
وان تعطيني رأيك بكل صراحة في
روايتي المستوحاة من واقعنا في غزة
* احلام تحت الركام*
وفي روايتي المكتملة المليئة بالغموض والالغاز البوليسية
* سراديب الماضي*
دمتي بخير
@ shi-chi ثقتك فيّ -وإن كنت لا أستحقها- تسعدني وتشرفني.
وأما التطور فذلك طبيعي وهو من ديدن الأشياء، لكن ذلك لا يعني بالضرورة وصوله إلى المصبا وإلى البلاغة المثلى.
ويا لأنسي بمرورك في حسابي المهجور!
@s_sa_e2 في الواقع، أحاول ألا أقرأ الروايات في رمضان لهذا لم أقرأ سوى إناء إباء، لاحقا إن شاء الله بعد رمضان سأطلع على بقية أعمالك...
مع ذلك واثقة من أن أسلوبكِ قد تطور كثيرا نظرا لطريقتك في الحديث ما شاء الله...
بعد قرن من هجر الساحة البرتقالية هأنذا أعود، ليس بالغنيمة الكبيرة التي تنتظرون... لكن بكنز صغير! قصة قصيرة كتبتها إسالة لقلمي وإزجاء لوقتي...
أما بالنسبة لصيدنا الكبير فصدقوني لا أدري متى ستكتمل! يبدو أن شباكي لا تكفي لاصطيادها ودوما ما تفلت مني... لكني حتما عازمة على نشرها ما إن يجهز الجزء الأول منها!
هل ستخلد لننوم الآن؟ ولكنك نسيت شيئًا مهمًا لا يجب أن تنهي اليوم بدونه.. نسيت أن تعانق ذاتك وتخبرها بأنك فخور بها لصمودها ولدوام تبسمها، أنت تستحق أن تفخر بنفسك بالفعل! ولكن هذا لن يحدث إلا إذا غدوت راضيًا عن ذاتك ومتصالح معها ومع أخطائها، نحن بشر نخطئ ونصيب، إن صرنا نجلد ذواتنا على كل خطأ نرتكبه لن نتحسن أبدًا، عندما تجد نفسك أخطأت في شيء ما، اجعل أول شيء يخطر ببالك هو "كيف سأقوم بإصلاح هذا الخطأ؟ كيف لن أسمح له بالحدوث مرة أخرى؟" هكذا ستغدو راضيًا عن ذاتك وفخور بها، أنت تستحق ذلك بالفعل.
اتمنى لك ليلة سعيدة أيها القارئ.❤