s_sa_e2

مساء أقبل مرتديا حللا من أنجم زاهرة، وقلائد من أقمار باهرة، أطل بالخير والبشرى عليكم، فنعمى به!
          	
          	كيف الأحوال؟ أرجو أن تكون بالسعد محفوفة، وبالخير مصفوفة...
          	
          	إذن! هل حان موعدنا أخيرا؟!
          	من منكم يأكله الحماس من كل جهة؟!
          	
          	ابقوا بالقرب! فقصتكم الموعودة خبزت وزينت، وستخرج إليكم عما قليل!
          	جهزوا ملاعقكم لتتذوقوا، وأعينكم لتتأملوا!
          	أدام الله سعدكم!
          	

s_sa_e2

مساء أقبل مرتديا حللا من أنجم زاهرة، وقلائد من أقمار باهرة، أطل بالخير والبشرى عليكم، فنعمى به!
          
          كيف الأحوال؟ أرجو أن تكون بالسعد محفوفة، وبالخير مصفوفة...
          
          إذن! هل حان موعدنا أخيرا؟!
          من منكم يأكله الحماس من كل جهة؟!
          
          ابقوا بالقرب! فقصتكم الموعودة خبزت وزينت، وستخرج إليكم عما قليل!
          جهزوا ملاعقكم لتتذوقوا، وأعينكم لتتأملوا!
          أدام الله سعدكم!
          

s_sa_e2

أسعد الله أماسيكم بلذيذ النسيم، وحسن النعيم، كيف حال أهل هذه الدار البرتقالية؟!
          أرجو أن تكونوا بخير وعافية، طبتم!
          لنتخط التحايا... وكلام من قبيل عذلنا على الهجران والانقطاع؛ إذ لا أملك له العذر، لكنني هنا لنبأ هام -ربما هو كذلك لبعضكم-، تذكرون آخر قصة لي هنا؟!
          نعم! مخبز الندم.
          هنيئا؛ فقد ولدت أختها... وإن تأخرت في المخاض كثيرا!
          
          إذن! إلى من يهمه الأدب، وإلى من يحب الخيال، ومن يمقت الإسفاف الواقع بكثرة في رحاب هذه الدار، ومن يتمنى أن يقرأ قصة خفيفة لذيذة، هاكم بغيتكم!
          
          قصة جديدة قادمة، جيشت لها حروفي، وحدَدْت لها كلماتي وسيوفي، وزينت لها جملي ورفوفي، ونثرت فيها كنانتي، فانتخبت أجود ما عندي، وأنفس ما في نفسي، ثم انتظمته في سلك، ونسجته في وشاح، فبات من خير ما زينته لي نفسي!
          
          كونوا في الموعد! الأحد، غرة ربيع الأول، ٢٤ أغسطس! وأبلغوا رفاقكم!
          إلى ذلكم الحين... دمتم بود!
          وسلام الله عليكم أجمعين.

Doht_Aml

اوه رديتي!
            لو ضبطتي المنشن عشان يوصلني إشعار ^^
            
            أنا بخير لله الحمد
            نفتقدك في تبصرة كثيرا
            عسى مانع الحضور خيرا؟
            
            يمكنك الانضمام مع الدفعة الحالية، بقي يوم واحد للتقديم عبر الاستمارة
            
            أتمنى عودتك حقا ❤️
Reply

s_sa_e2

@ Doht_Aml  أهلا عزيزتي! كيف حالك؟ وكيف حال البقية أيضا؟
            جد مشتاقة على الرغم من قلة الوقت الذي قضيناه معا!
            أنا بخير الحمد لله، وسأحاول جهدي أن أعود، واللهَ أستعين...
Reply

Doht_Aml

يااااا أهلا بسندس ❤️
            الحمد لله على رؤية رسالة منك
            هل أنتِ بخير؟ وما هي أخبارك؟
            افتقدناك كثيرا يا غالية :(
Reply

byaaan1991

السلام عليكم 
          
          اتمنى الدعم والمتابعة 
          وان تعطيني رأيك بكل صراحة في 
          
          روايتي المستوحاة من واقعنا في غزة 
          * احلام تحت الركام* 
          
          وفي روايتي المكتملة المليئة بالغموض والالغاز البوليسية 
          * سراديب الماضي* 
          
          دمتي بخير 

s_sa_e2

@ byaaan1991  بإذن الله إن أسعفني الوقت!
Reply

s_sa_e2

عائدة ببضاعة مزجاة وحقائب مفتّقة، حتى يمن الله علينا بجديد!
          لننظف الغبار المتراكم أولا، ولنعد إحياء هذه الأرض الجرداء!
          على بركة الله نبدأ.

shi-chi

حساب عتيق مهجور"(

s_sa_e2

@ shi-chi  ثقتك فيّ -وإن كنت لا أستحقها- تسعدني وتشرفني.
            وأما التطور فذلك طبيعي وهو من ديدن الأشياء، لكن ذلك لا يعني بالضرورة وصوله إلى المصبا وإلى البلاغة المثلى.
            ويا لأنسي بمرورك في حسابي المهجور! 
Reply

shi-chi

@s_sa_e2 في الواقع، أحاول ألا أقرأ الروايات في رمضان لهذا لم أقرأ سوى إناء إباء، لاحقا إن شاء الله بعد رمضان سأطلع على بقية أعمالك... 
            
            مع ذلك واثقة من أن أسلوبكِ قد تطور كثيرا نظرا لطريقتك في الحديث ما شاء الله...
Reply

s_sa_e2

@ shi-chi  أرأيت؟! أخبرتك لن تجدي فيه ما يشفي غليلك!
Reply

s_sa_e2

بعد قرن من هجر الساحة البرتقالية هأنذا أعود، ليس بالغنيمة الكبيرة التي تنتظرون... لكن بكنز صغير! قصة قصيرة كتبتها إسالة لقلمي وإزجاء لوقتي...
          
          أما بالنسبة لصيدنا الكبير فصدقوني لا أدري متى ستكتمل! يبدو أن شباكي لا تكفي لاصطيادها ودوما ما تفلت مني... لكني حتما عازمة على نشرها ما إن يجهز الجزء الأول منها!

TheSmileMakers

هل ستخلد لننوم الآن؟ ولكنك نسيت شيئًا مهمًا لا يجب أن تنهي اليوم بدونه.. نسيت أن تعانق ذاتك وتخبرها بأنك فخور بها لصمودها ولدوام تبسمها، أنت تستحق أن تفخر بنفسك بالفعل! ولكن هذا لن يحدث إلا إذا غدوت راضيًا عن ذاتك ومتصالح معها ومع أخطائها، نحن بشر نخطئ ونصيب، إن صرنا نجلد ذواتنا على كل خطأ نرتكبه لن نتحسن أبدًا، عندما تجد نفسك أخطأت في شيء ما، اجعل أول شيء يخطر ببالك هو "كيف سأقوم بإصلاح هذا الخطأ؟ كيف لن أسمح له بالحدوث مرة أخرى؟" هكذا ستغدو راضيًا عن ذاتك وفخور بها، أنت تستحق ذلك بالفعل.
           اتمنى لك ليلة سعيدة أيها القارئ.❤