قناة (كُل أسبوع رواية مع نورا ) عملت ريفيو عن روايتى المميزة #فيولين "عهد الثالوث" مع ظهور خاص ليا فالفيديو
شوفوه وقولوا رأيكم فالكومنتس وسَعدت جدا برأيك ي أستاذة نورا Nora Story
https://youtu.be/ZLmIDYLcQHM
ابتلعت ريقها بتوتر واقترب هو ، كان ظله الضخم قد ابتلاعها بالكامل
انتفضت كمن لُدغت لكن يديه أمسكتا بخصرها قبل أن تهرب.
"ماذا تعرف؟"
همست بصوتٍ يكاد ينكسر.
ابتسم، أنفاسه الدافئة تلامس أذنها:
"أعرف أن الألفا لا ترتعد هكذا."
ثم انحنى ، شفتاه على بعد سنتيمترات من عنقها حيث تُخفي العلامة الباهتة
. "وأعرف أن رائحة الأوميغا... لا تُنسى."
أحكمت قبضتها على كتافه، شعرت بذئبه يزمجر في صدره
" حتى لو اختبأتِ تحت ألف جلد... سأعرفُ رائحة رفيقتي"
لن يستطيعَ كبحَ غرائزه... لكن هل سيستطيعُ كبحَ أنيابه عن عُنقها؟..
أقرأو روايتي الخطيرة... رواية " الألفا المزيفة"
حيثُ الضحيةُ تختبئُ في جلدِ الصياد، والصيادُ يُريدُ أن يُمسكها حيةً لا ميتةً...
https://www.wattpad.com/story/396445891?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=user8849517
: سمعت انك هتقدمي عرض ازياء
الكلام ده صح
نظرت بداخل عينه و هي تقسم انها
رأت بهم قسوه العالم
ولكنها لن تضعف من جديد
تشجعت و قالت ببرود : حتي لو
انت ايه يخصك
ابتسم ابتسامته الشيطانيه
و قال بنبره تشبهه الرعد :
قلبي لسه بيخاف عليكي
عشان كده مقطعتش لسانك
دلوقتي لانك عارفه كويس
اوي انه يخصني... ممكن اوي اقعدك
في البيت بعد ما تحديتني في صفقات
كتير ولا خسرتك كل اللي وراكي
و اللي قدامك في غمضه عين ولا
حتي خدت منك ولادي و قهرتك عليهم
سيبك بمزاجي عشان
كل ده انا عاصي بس ... لكن
عاصي السياف لسه مقربش منك
بلاش تتحدي السياف
عاصي : السياف اول سن سيفه كان على
قلبه و روحه
( خِآرجّ قُآنِوٌنِ آلَسِيَآفُ )
https://www.wattpad.com/story/367806745?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create_preview&wp_uname=MoniraMohamed579
ابتلعت ريقها بتوتر واقترب هو ، كان ظله الضخم قد ابتلاعها بالكامل
انتفضت كمن لُدغت لكن يديه أمسكتا بخصرها قبل أن تهرب.
"ماذا تعرف؟"
همست بصوتٍ يكاد ينكسر.
ابتسم، أنفاسه الدافئة تلامس أذنها:
"أعرف أن الألفا لا ترتعد هكذا."
ثم انحنى ، شفتاه على بعد سنتيمترات من عنقها حيث تُخفي العلامة الباهتة
. "وأعرف أن رائحة الأوميغا... لا تُنسى."
أحكمت قبضتها على كتافه، شعرت بذئبه يزمجر في صدره
" حتى لو اختبأتِ تحت ألف جلد... سأعرفُ رائحة رفيقتي"
لن يستطيعَ كبحَ غرائزه... لكن هل سيستطيعُ كبحَ أنيابه عن عُنقها؟..
أقرأو روايتي الخطيرة... رواية " الألفا المزيفة"
حيثُ الضحيةُ تختبئُ في جلدِ الصياد، والصيادُ يُريدُ أن يُمسكها حيةً لا ميتةً...
https://www.wattpad.com/story/396445891?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=user8849517
Ignore User
Both you and this user will be prevented from:
Messaging each other
Commenting on each other's stories
Dedicating stories to each other
Following and tagging each other
Note: You will still be able to view each other's stories.