أيّها الأصدقاء الأعزاء،
بمشاعرٍ مغمورةٍ بالامتنان والحماس، أزفُّ إليكم خبرًا بشغف..: روايتي الثانيه "أزورايم" قد أبصرت النور.
هي ليست مجرد سردٍ لحكاية، بل رحلة غارقة في العتمة والنور، في الألم والأمل، نسجتُها من وهج الخيال، فكانت مرآةً لروحٍ تتوق إلى الفهم، والنجاة، وربما... إلى الانتقام.
أدعُوكم لقراءتها، لا كمتلقّين، بل كرفاق في هذا المسار المتشظي بين الرموز والمعاني، فربما تجدون بين سطورها ظلّاً، أو ومضةً من الألغاز.
"أزورايم" ليست رواية فقط... إنها سؤالٌ معلّق بين الحياة والمصير.
قراءاتكم شرف، وكلماتكم وقودٌ لرحلةٍ آتية.
...ʕっ•ᴥ•ʔっ✿
دمتم بخير ❤️