Hedora009

https://www.wattpad.com/story/400548516?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=Hedora009
          ❝ كانوا يظنون أن الكره وحده ما يجمع بينهما، زملاء عمل لا يطيق أحدهما الآخر، وكل الشركة شاهدة على نزاعهما المستمر. لكن الأقدار لم تترك لهما خيارًا حين جمعتهما في عقد زواج لم يكن بالحسبان. ❞
          
          تدخل البطلة هذا الزواج وهي مقتنعة أنه فُرض عليها فقط لتُذل وتُكسر، بينما تكتشف مع الأيام أن خلف جدران العناد والخصام، هناك قلب يخبئ لطفًا لم تتوقعه، واهتمامًا يذيب قسوة ظنونها.
          
          إنها حكاية عن الحب حين يولد من بين ركام الكراهية، وعن الأمان الذي نجده أحيانًا في أكثر الأماكن التي لم نُردها

user29335480

https://www.wattpad.com/story/299392284?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=user29335480وكأنها قد وجدت من يكسر لها تلك القشرة آلتي تمنعها عن الانهيار أمام الجميع،كانت تنهار بداخلها لم تستطع أخرج ، ولو صوت ضعيف فلا يوجد أحد معها ،ليس هناك من يطبطب عليها في وقت الانهيار،ماذا كان يحدث اذا انهارت بمفردها من يقف مع والدها اتتركه وتنهار ؟!..،لا هذا ليس وقت الانهيار تحملت وتحملت وقد آت من تنهار أمامه ،لا تعرف لماذا ولكنه دائما يأتي في الوقت المناسب في وقت إنهيارها
          
          
          انخراطت في بكاء عنيف وصوت البكاء يرتفع حتى أنها لفتت أنظار الممرضات في الممر بسبب بكائها العنيف ولكنهم قد تعودوا على ذلك 
          وعلى الجانب الآخر كان يشعر ب الاختناق من صوتها ،ليس من شئ سوى شعور الألم الذي ينهش في منتصف قلبه بكل حرفيه 
          أنتظر حتى تتوقف عن البكاء ولكنها لم تتوقف ليردد بهدوء حتى تهدء
          _وعد أهدي طيب انتي فين 
          ولكنها لم تتوقف ليردد مره آخر 
          _طيب آدي التلفون ل باباكي 
          
          
          شعر ب الغضب من نفسه ف صوت بكائها لم يتوقف بل اذداد، جذب شعره بعنف للخلف لا يعلم ما يحدث معها ،سيجن من شعور العجز أنها تحتاجه وهو لا يستطيع مساعدتها
          
          ______________