عزيزي وَلي الأمر، الأخ الأَكبر أو أَيا تَكن.. إن كنت تحظى بيومٍ عصيب فَهناك ٨٠ و أكثر طريقة للتنفيس عن غضبك بدلا عَن صَبه فوق رؤوس أبنائك أو أشقائك الأصغر منك. (:
لكل الـ 78 شخصاََ اللذين يتابعونني هنا، هذا الحساب أضحى بلا فائدة و لا أعمال مرجوةََ قد تنشر من قبل هذا الكاتب الكسول الذي سيترك مزاولة مهنته عما قريب، بإمكانكم إزالة المتابعة و المضي في طريقكم.
“ وَ هُنالك فكرةٌ موسيقية قديمة تقول بأنهُ لا يوجَد نوتات خاطئة على البيانو، لكن حياتها عبارةٌ عن نشازٍ لا مَعنى له، قطعةٌ موسيقيةٌ كانَ يمكنُ لها أن تنطلق في إتجاهات رائعة و لكنها الآن توقفت تماماََ “
-
«لدي أخبارٌ جيدة، لا اريدك أن تجلبي لي أدويتي بعد الآن. الصيدلي الشابُ انتقل للعيش بِقربي وَ قال بأنه سيحضر لي أدويتي من الآن فصاعداََ»
- و هكذا لم يَعد أحدهم بحاجةِ نُورَا.. لقد كانت فائضةََ عن حاجة الكون