saraelsanadidy

معلش يا جماعة انا اسفة بس حابة اقول حاجة 
          	هو ليه القارئ بيستكتر على للكاتب انه يدعمه بكلمة او فوت او حتى يقوله رأيه على الفصل اللى اتكتب ليه بتكسروا نفس الكاتب بجد لما يقعد كذا ساعة يكتب فى الفصل وفى الاخر يلاقى قراءة من غير اى استجابة ليه 
          	انتو عارفين ان دة فعلا بيضايقه لما يبذل مجهود وميلاقيش نتيجة ليه لما مش عارف الفصل عجب اللى قدامه ولا لا  ده لو عنده عزيمه وطاقة ايجابيه وعاوز يطلع اللى جواه بحصله فتور و عزيمته بتقل وفى الاخر نستغرب الكاتب مش ملتزم بالمواعيد ليه وبكتابته ليه وليه الرواية بتقل قيمتها ماهو انا اسفة ماهو اى حد مش لاقى تشجيع هيجراله كده وهيزهق وهيوقف،  يعنى حط نفسك مكانه لو انت عملت شغل وملاقيتش تقدير وتشجيع من اللى قدامك هتعمل ايه، رواية عجبتك شجع كاتبها وبلاش تزعله، مظنش كلمة تشجيع ولافوت هيتعبو حضرتك فى حاجة بس هتاثر فعلا على اللى قدامك وهتخلى نفسيته احسن بدل الاحباط الي بتسببوه للكاتب
          	
          	واسفة انى طولت عليكم وشكرا 
          	
          	

Sabah8090

@ saraelsanadidy  عجبني كلامك ✅
Contestar

saraelsanadidy

معلش يا جماعة انا اسفة بس حابة اقول حاجة 
          هو ليه القارئ بيستكتر على للكاتب انه يدعمه بكلمة او فوت او حتى يقوله رأيه على الفصل اللى اتكتب ليه بتكسروا نفس الكاتب بجد لما يقعد كذا ساعة يكتب فى الفصل وفى الاخر يلاقى قراءة من غير اى استجابة ليه 
          انتو عارفين ان دة فعلا بيضايقه لما يبذل مجهود وميلاقيش نتيجة ليه لما مش عارف الفصل عجب اللى قدامه ولا لا  ده لو عنده عزيمه وطاقة ايجابيه وعاوز يطلع اللى جواه بحصله فتور و عزيمته بتقل وفى الاخر نستغرب الكاتب مش ملتزم بالمواعيد ليه وبكتابته ليه وليه الرواية بتقل قيمتها ماهو انا اسفة ماهو اى حد مش لاقى تشجيع هيجراله كده وهيزهق وهيوقف،  يعنى حط نفسك مكانه لو انت عملت شغل وملاقيتش تقدير وتشجيع من اللى قدامك هتعمل ايه، رواية عجبتك شجع كاتبها وبلاش تزعله، مظنش كلمة تشجيع ولافوت هيتعبو حضرتك فى حاجة بس هتاثر فعلا على اللى قدامك وهتخلى نفسيته احسن بدل الاحباط الي بتسببوه للكاتب
          
          واسفة انى طولت عليكم وشكرا 
          
          

Sabah8090

@ saraelsanadidy  عجبني كلامك ✅
Contestar

saraelsanadidy

نجلاء احترمي نفسك وجوزك انتي مرات اخويا امشي من قدامي واندهيله يلااا
          نجلاء : ايوه هو جوزي بس أنا بحبك أنت و عوزاك أنت ومش طيقاه ولا طايقه العيشه معاه
          و أنت روحت واتجوزت العقربه الي اسمها ايمان وسبتني كان لازم أقرب منك باي طريقة
          نظر لها الاخر باشمئزاز نعم هو حقـ.ـير الي ابعد الحدود ولكنه كان مخلصاً لاخاه ويحبه ولن يجرئ حتى بالتفكير في خيـ.ـانته
          _ الي حصل حصل وخلاص وانا معايا مراتي وبنتي ومش عاوز غيرهم روحي اندهيله واخلصي بدل ما أقوله و صدقيني أنتي الي هتندمي 
          نجلاء وهي تقترب منه بطريقة مقززة --:هو مش هنا وبعدين جو مراتي وبنتي مش لايق عليك يا فهمي تعالي وانا هنسيك الدنيا كلها ... قالت جملتها وهي تقترب منه تحاول
          قبض على ذراعها يلويه خلف ضهرها قائلاً  بصوت يشبه فحيح الافاعي --: لو فكرتي تعملي الي عملتيه دا تاني هتشوفي حاجات متحبيش تشوفيها انتي مرات اخويا يعني لو مفيش غيرك في الدنيا مش هبصلك برضو  
          انهي كلمته و دفعها للخلف بقوه حتي سقطت ارضاً وما ذادها هذا الا اصراراً علي الوصول اليه ولن تترك أي شئ يقف في طريقها
          اما بالنسبه لذالك المسـ.ـكين المتصنم خلفها لايستوعب ما استمع له للتو  فهو بعمر يستطيع به فهم ما حدث أمامه للتو  وسعت عيناه محدقاً بها وهو يتراجع الي الخلف بصدمة الي ان اصطدم بالمزهريه التي سقطت ارضاً محدثه صوتاً جعلها تنتبه له
          وجدته يحدق بها بصدمة 
          ولكن رد فعلها كان صادمزً فهي لم تهتز بل نظرت له بعضب متجهه نحوه بغضب اعمي قائلة
          _ انت بتراقبني ابوك الي قالك صح
          هز هو راسه يميناً ويساراً دلاله عاي النفي وهو يتراجع الي الخلف بخوف شديد
          نظرت له بعينين كالجـ.ـحيم لا توجد بهما ذرة من الرحمة
          ذهبت من أمامه متجهه نحو المطبخ 
          زفر هو لراحه مقسماً ان يخبر والده عندما يعود بكل ما استمع له هو لن يسمع أن يظل والدة مخـ.ـدوع بها بهذا الشكل 
          لحظات حتى وجدها تخرج وبيدها سكـ.ـين الملتهبه من شده حرارتها 
           وبعينان أمتلئ بهما الجـ.ـيم و جبروت وغضب لا يليقان بأم وضعتها  على أحدى كتفيه
           مسببه له ندبة لم ولن  تزول من قلبه قبل جسده 
          لم تتوقف عند زلك الحد بل نظرت له من جديد قائلة بجبروت : لو .......
          
          
          رايكوا يهمني وتوقعاتكوا مصيرها هيكون أيه
          
          
          في حبه رايت المستحيل 

saraelsanadidy

اقتباس من الفصل الثامن من رواية طغيان امرأة للكاتبة سارة شريف
          
          – أنتي هتسيبي بنتك مرميه كدا وتمشي يا سعاد
          _ والله يا أمي غصب عني محمود لو عرف أني جيت هنا هيسود عيشتي
          _ أمشي يا سعاد أمشي مش عاوزه أشوف وشك تاني، بكرا تندمي أنتي وهو
          تحركت سعاد من مكانها على عجل وفتحت الباب لتجد رجلان وفتاة كانوا على وشك طرق الباب تخطتهم بعدم اهتمام ولم تكلف نفسها عناء سؤالهم عن سبب مجيئهم
          نظر ثلاثتهم نحوهت باستغراب وكان مراد أسرع من عاد لوعيه و دلف سريعاً ليراها بمظهر لم يتمني يوماً رؤيتها بهذا الشكل فكانت عيناها منتفختان على ما يبدوا أنها بكت كثيراً وجهها ذابل متسطحه على الأرض كالجـ.ـثة الهامدة رأسها على فخذي جدتها التي تحاول أفاقتها وقلبها ينهشه الخوف عليها
          تقدم منها سريعاً وهو يرفعها عن الأرض متجهاً بها نحو غرفتها 
          _ أطلبلها دكتور بسرعة يبني
          كان ذلك صوت الجدة التي وجهت حديثها لمراد ولم تنتبه لأي من عمر وريحان
          _ مفيش داعي يا نينه أنا موجوده
          جحظت عيناها وهي تستمع لصوتها وتراها تقف أمامها بأم عينها
          تمنت لو ابرحتها ضـ.ـرباً على كل ما فعلته وبقدر حبها وكرهها لها بنفس الوقت ولكنها حسمت الأمر قائلة: أنا يستحيل أخليكي تقربي منها 
          ولكن ....
          
          https://rewaiyawhekaya.blogspot.com/2023/12/to8yan.emra2a.comp.html