أبوابُ بيتكَ هذا الليلُ موصدةٌ
والسّورُ حتى لسيلِ الدمعِ لمْ يحدِ
فكيف أجمعُ آلامي لنافلةٍ
وكيفَ أُسْكتُ هذا الجرحٓ في خلدي
وفوقَ ظَهرِ حَنيني حِملُ قافلةٍ
حتى اشتبَهتُ هلالٌ ذاكَ أم جَسَدي
  • JoinedDecember 19, 2021