يبدوا ان الكتب التي اغرقها هولاكو في دجله كانت تبحث عن قراء...فتارة تختارهم من فوق جسر الأئمة وتارة تختارهم من قاعدة سبايكر وهذه المرة اختارتهم موصليين ..ما سمعته ان البشر يعطش فيشرب الماء ..لم اسمع ابدا ان النهر يعطش فيشرب البشر
أليست دجلة الخير ؟
لمَ تغيرت ؟