قم بالتسجيل كي تنضم إلى أكبر مجتمع لرواية القصص
أو

جَربتُ ان أصِفَكِ يا زهرتِي ولم أشعُر بالقَلمُ الا وهُو يرتمِي من بين يَدي مُتعذراُ عن وَصفك ودَفترِي يغلقُ بابَه بوجهِي قائلاً: بَريق صِفاتها لايحتمُلها ورَقي أليسَ مِن السيئ اظلام صِفات شَخص مثلكِ...عرض جميع المحادثات
قصة بقلم
- 1 قصة منشورة
