دومًا أشعر بأننى لا ألتئم مع الجموع ، وكأنه ليس لي مكان بينهم كقطعة ( بازل ) ليست من تلك الأحجية وإنما تم تغليفها خطأ داخل تلك العلبة ؛ علبة الوجود .
-زنزانة ٦ ، عماد رشاد عثمان.
دومًا أشعر بأننى لا ألتئم مع الجموع ، وكأنه ليس لي مكان بينهم كقطعة ( بازل ) ليست من تلك الأحجية وإنما تم تغليفها خطأ داخل تلك العلبة ؛ علبة الوجود .
-زنزانة ٦ ، عماد رشاد عثمان.