shekinia

القراء الغوالي سأعود لنشر الجزء الثالث من سلسة وعاد من جديد  على حافة الجنون  وسأدمج فيها قصة لوشياس وديمتريوس معا. سأنشر فصلا كل أسبوع فكونوا في الموعد ❤️❤️

Asawer62958

@ shekinia  
          	  واخيراً انتظارنا طال كثير رجعه محموده يارب 
Reply

lucrecia_loo

@shekinia كيفك حبيبتي، وين هالغيبة  فكرناكي  ❤️اعتزلت
Reply

Zendegi_Lina

ليلة عشق: "آه" تذوب في أحضان الحنان
          
          بينما كان شهاب يصعد إلى جناحه، كان شاهين هو الاخر يتجه إلى جناحه الذي سيجمعه بزهرة. كانت خطواته أثقل، فشغفه لم يكن أقل من شغف شهاب، بل كان أكثر عمقًا وتعقيدًا. كان عقله منشغلًا بكيفية بداية حياتهما. لقد أراحته محادثتهما في الصباح كثيرًا، فعلى الرغم من أن أحاديثهما السابقة كانت مقتضبة، إلا أن كلماتهما دائمًا ما كانت سلسة حين يتحدثان. فكر قليلًا في كلمة "شكرًا" التي قالتها بالأمس، وأعاد التفكير في أن زهرة، بالرغم من صغر سنها، عاقلة، ولم تقارن علاقتهما يومًا بعلاقة ابن عمه وشقيقته، ولكن......... لا بد من إيضاح بعض الأمور. تنهد بقوة وهو يقترب من الجناح، وما إن وصل حتى انطلقت الزغاريد.
          
          
          
          https://www.wattpad.com/story/398708783?utm_source=android&utm_medium=whatsapp&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=Zendegi_Lina

cenncea

          هو قد اخذته دوامة الحياة في ملذاتها و شهواتها
          و اصبح قلبه قاسي كالحجر يدمر كل من يقف في طريقه
          بالنسبة له مشاعر الآخرين امر سخيف يعشق روايتهم امامه لا حول لهم ولا قوة 
          
          حتي اتي ذلك اليوم و دخلت حياته تلك البريئة و التي كانت له طوق النجاة
           حيث ازاحت ستار الظلم و القسوة عن قلبه بعفويتها و قوة ايمانها 
          
          روايه ماذا فعلتي بي 
          
          انا هدي محمد و حبيت اترك لكم قلمي يتحدث عني
          
           https://www.wattpad.com/story/397053089?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=cenncea

user29335480

https://www.wattpad.com/story/299392284?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=user29335480ترجلت من السيارة بقلب ممزق ،فمهما وصفت لم ولن نصل إلى ذلك الشعور أن تفقد روحك في حرب لست عدوا ولا صديق بها،بل إنك لا تعلم على آي نوع من الثورات قامت الحرب أنت الغافل الوحيد ،  أن تكون على حافة الانهيار ولكن ما يصبرك ذلك الشخص الذي تضع في يداه ،روحك الجديدة،فماذا أن تركك ذلك الشخص؟!
          ستنفجر من الألم الذي بداخلك، أو ربما تحيا في سراب 
          
          تدلت إلى دخل القصر بسهولة فلم يعترضها أحد،الجميع يعلم من هي ،أما هي ف في عالم آخر، عالم تتشكل به كل ما رأته على يد ذلك المُغتصب 
          اوقفها أحد الحارس على الباب الداخلي، مُعترض  طريقها،نظرت له ببعض م الضياع وبصوت بهت  من كثره الصراخ الذي قامت به منذ بضعة من الوقت رددت
          "فيه اي؟! عايزه أدخل "
          تحدث الحراس بعمليه وهدوء: 
          "الباشا منبه على الجميع ماحدش يدخل حضرتك من الباب الداخلي"
          
          ما هذا! ما الذي يقول! اهو يوم تتبع الصدامات لها اما ماذا؟ولكن كيف يمنعها والدها من الدخول ،والدها؟؟؟؟؟
          
          مستحيل ف والدها يحبها ،لا يمكن أن يفعل ذلك اااا 
          وكأنه قد تجسد أمامها ليقطعها عن سلسلة التفكير،وتعش الحدث على أرض الواقع، تراه يقف في أناقه حاتمًا لم يعلم بما حدث لها 
          ركضت له بعد أن تركها الحارس بأشاره منه،أرتمت في احضانه، تبكي بحرقة، تريد أخبره بكل شئ تريد إلقاء الهموم من على كتفها إلي ذلك الكتف التي تأمن له 
          
          لم يتحرك ولا يضمها، يضع يداه في جايبه ولا يتجوب معها، ابتعدت تمسح دموعها ،تردد بنفس الصوت المبحوح مسلوب الروح
          "بابا انا انااااااا"
          لم تسطتيع الاسترسل في الحديث ،فقد عادت تبكي بحرقة ،لا تعلم ماذا تقول؟والمقلق أن والدها كما هو لا يتحدث،عودت الحديث مره آخر بتقطع ، تنظر إلى والدها وتمعن النظر به
          
          "بابا أن أأنا  عايزه اتكلم معك"