sherokmostafa

معنديش اي شغف للكتابة او تكملة رواية اللي ف ايدي ولا كتابة مشهد جديدة من جمر الجليد حاسه اني محبطة و فاشلة اوي 

sherokmostafa

@ sherokmostafa  حاسه مش قادرة اكتب رغم افكار كتير جدا وروايات مفتوحة مكملتهاش 
          	  قولت افضفض معاكم يمكن اتشجع واكمل وربنا المستعان 
Reply

YasminaKamer

@ sherokmostafa  انت يجب ان تستغفري ربي وتنعلي الشيطان لانو وسوسلك انك فاشلة لكن الحقيقة غير ذلك انت كاتبة متميزة جدا وانا مع اني عندي مدة طويلة من قرائتها الى انني اتذكر كل تفصيلة فالرواية ومنتظراها على نار كوني متأكد ة من نفسك انك متميزة 
Reply

RandaMuhammad2

@ sherokmostafa  هذا هي الحياة 
          	  فقد كوني واثقه بأنك على حق
          	  حاولي عزيزتي
Reply

NeamaShrapy

قولي بقى اللي حصل.. واكتشفت الجريمة إزاي؟
          
          -والله يابيه أنا راجل غلبان وفي حالي، لزومه أيه بس تمرمطني كده؟
          
          -انتَ ترد على قد السؤال مفهوم؟
          
          -حاضر يابيه.. اليوم ده كنت طالع علشان أجيب الزبالة من الشقق، وقفت عند شقة الأسطا فوزي، خبطت كتير، لكنه مكنش بيرد عليا، قلقت، وناديت حد من الجيران علشان نكسر الباب، وأول ما دخلنا ريحة عفن ضربت في مناخيري جايه من هناك.. من جوا، ومع كل خطوة الريحة كانت بتزيد، فتشنا كويس لحد ما دخلنا اوضة نومه، وهناك في الزاوية، لقيناه مرمي على الأرض، وفي آثار لسحجات على الباقي من جسمه، ما هي الجثة كانت تعتبر متحللة سعادتك.
          
          -انتَ متعود تلم الزبالة كل قد أيه؟ 
          
          -كل جمعة يابيه.
          
          -المجني عليه مكنش له خلافات مع حد؟
          
          -بصراحة الكدب خيبة، قبل اختفائه بيوم سمعت صوت عالي جاي من شقته، ومع الخناق سمعت طراطيش كلام. بعد ما طلق مراته خرجت من باب الشقة وفضلت تهدده بالقتل، حاولت أتكلم وأحل الموضوع بما إن سكان العمارة واخدين عليا وبيعزوني إلا إنها زقتني في صدري ومشيت.
          
          -مشوفتش حد غريب بيتردد على العمارة؟
          -أبدًا يابيه أنا أعرف سكان العمارة ساكن ساكن، وقبل ما حد يطلع ولا ينزل بعرف هو مين وطالع لمين.
          
          -تمام يا شعلان. سيب بياناتك مع العسكري، علشان لو احتجنالك تاني.
          
          مشي، أما أنا ولعت سيجارة وكملت معاينة لمسرح الجريمة، البيت مكركب، واضح إن حصل مشاجرة بين القاتل والمجني عليه.. لكن الغريب إن محدش سمع صوت.. طلبت الطب الشرعي وفرق الأدلة الجنائية علشان أخد منهم تقرير مبدأي عن اللي حصل. وبعد ساعة كانوا موجودين.. دخل دكتور محمد من الطب الشرعي ووقف قدام الجثة، نزل بركبته على الأرض وبدأ يعاينها، وقتها رفع وشه ليا وقال:
          
          -من الواضح يافندم إن المجني عليه اتقتل بقالة حادة، وواضح كمان إنه انطعن أكتر من طعنة.
          
          مشى أيده على أجزاء من الجثة وكمل:
          
          -وهنا في آثار لسحجات بتأكد إن حصل مشاجرة قبل الطعن.. يعني المجني عليه حاول يقاوم.
          
          -تمام يادكتور محتاج التقرير النهائي على مكتبي في أسرع وقت.
          
          اتلفت لفرق الأدلة الجنائية اللي كانوا بيرفعوا البصمات وبيعانينوا المكان. بصلي دكتور أحمد وقال:
          
          -مفيش أثر لسلاح الجريمة، بس أقدر أحدد كويس اللي حصل.
          
          بصيت له باهتمام وأنا بسحب نفس من السيجارة وبخرجه 
          الرواية كامله اللينك داخل التعليقات او اول تعليق داخل الصورة https://pub927.xtraaa.com/904671

gfhvcguhv

✨ "مين قال إن العشق ضعف؟
          في عالم الروح كل قصة نار وهيبة… وكل بطل بيحب بقوة كأنه يحارب الدنيا علشان حبيبته.
          هنا قلبك هيلاقي عشق ملوكي لا يعرف الهزيمة." 
          
          https://www.wattpad.com/user/berry33331?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_profile&wp_page=user_details&wp_uname=ddjbsvvbejeh

El_Amira_

الباب اتفتح بهدوء، ودخل مازن... ملامحه مرهقة، شعره مبعثر، وعينه شايلة  بص حوالينه في الصالون، ولما ملقاش أيلا، سأل بصوت واطي ومجهد)
          
          مازن (بصوت تعبان):
          "أيلا فين"
          
          جاسر (بحدة وقلق):
          "إنت كنت فين من الصبح"
          
          مازن (بهدوء وإجهاد):
          "بعدين يا بابا...'
          
          (بص لتاني مرة على الموجودين، ولسه في عينه نفس السؤال)
          
          مازن:
          "أيلا فين"
          
          چنان (بلطف وحنان):
          "فوق يا حبيبي... في أوضتها".
          
          (مازن هز راسه بصمت، وبدأ يطلع السلم بهدوء، خطواته تقيلة وتعبه باين عليه... اتجه ناحية جناح أيلا)
          
          جناح أيلا 
          
          (الغرفة ساكنة، أيلا كانت نايمة على السرير، ملامحها شاردة، عنيها في السقف وموبايلها جنبها. الباب اتفتح بهدوء، ودخل مازن، وقف لحظة يتأملها، ثم نادى بصوت خافت مليان حنية وتعب)
          
          مازن (بابتسامة صغيرة):
          "أيلا..."
          
          (أيلا أول ما سمعت صوته، قفزت من السرير وكأن روحها رجعت لجسمها، جريت عليه وحضنته بكل خوفها ودموعها نازلة على خده)
          
          أيلا (بصوت مبحوح من البُكا):
          "إنت كنت فين.... أنا قلقت عليك... خفت عليك يا مازن..."
          
          مازن (وهو بيحاول يفتح عنيه بصعوبة):
          "مش قادر أتكلم... تعبان أوي..."
          
          (مد ايده وشالها بهدوء، وخدها معاه للسرير، حط راسه على كتفها ولف دراعه حواليها وغمض عينيه)
          
          مازن (بهمس):
          "خليكي معايا... لحد ما أنام..."
          
          (أيلا حطت راسها على صدره، ولسانها ساكت..والهدوء غطّى الغرفة، كأن الزمن وقف لحظة)
          https://www.wattpad.com/story/398504774?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=El_Amira_

sherokmostafa

معنديش اي شغف للكتابة او تكملة رواية اللي ف ايدي ولا كتابة مشهد جديدة من جمر الجليد حاسه اني محبطة و فاشلة اوي 

sherokmostafa

@ sherokmostafa  حاسه مش قادرة اكتب رغم افكار كتير جدا وروايات مفتوحة مكملتهاش 
            قولت افضفض معاكم يمكن اتشجع واكمل وربنا المستعان 
Reply

YasminaKamer

@ sherokmostafa  انت يجب ان تستغفري ربي وتنعلي الشيطان لانو وسوسلك انك فاشلة لكن الحقيقة غير ذلك انت كاتبة متميزة جدا وانا مع اني عندي مدة طويلة من قرائتها الى انني اتذكر كل تفصيلة فالرواية ومنتظراها على نار كوني متأكد ة من نفسك انك متميزة 
Reply

RandaMuhammad2

@ sherokmostafa  هذا هي الحياة 
            فقد كوني واثقه بأنك على حق
            حاولي عزيزتي
Reply