اليوم بجامعتي فيه طالبة طَاحت مِن الدور الثالث وتوفت الله يَرحمها ويُقال إنها انتحرت أو احَد دفعها، ورُغم ماشفتها لكن لو مافوّتت قطاري بالغلط كان حضرت المُوقف؛ وَهذي الفكرة مُو قَادرَة تفارق عقلي، لدرجة بَكيت كَثير رُغم مَا اعرِف البنت ولا اِي شيء عن الحادثة لَكن ترَكت آثر عميق فِي دُواخلي..
يالِيت الواتباد يحُط خاصية فِي حَال قرأت رواية وما أعجبتني احط هَايد وماعاد تطلع لِي لِلأبد.
لأن مو طبيعي رواية بِيدو اقرأها مرتين بالغَلط لأن غلافها والعنُوان يتغيّر كِل مره..