أنا هَارِلي مِن حساب ثاني،مشتاقة جداً لرواياتي ومتابعيني والدعم اللي كنت أحصله،فعلاً كانت أجمل أيام،أيام ديث ومارسي ونيكولاس،وفقدان الشغف،أتمنى أرجع بالزمن وأرجع أكتب لكم،بس ماعرف كلمة سر الحساب وراح مني كل شي،سويت حساب ثاني-هذا الحساب اللي أكتب فيه- ورجعت بأفكار واقعية جديدة وسرد أجمل وأحدتث أروع،بس للأسف رغم التطور اللي وصلته بالكتابة،ألا أني ما قاعدة أعيش نفس شعور حسابي الأول،محد مهتم لرواياتي غير أصدقائي،وبالرغم من أن روايتي القديمة مثل ثانوية الغرباء وبرنسس أوف كالم كانوا مشابهين لأي رواية بواتباد،ألا أنهم يبقون من أعز الروايات على قلبي،أللي جاية أقوله،أني فعلاً أشتقت لحسابي ولرواياتي ولمتابعيني.
ما أعتقد أن فيه أحد رح يشوف رسالتي،بس أتمنى أرجع بعد فترة وألاقي نفسي بحس بشعوري القديم والجميل.
دمتم سالمين.
هارلي.
2023/5/24.
الساعة الثانية وخمسة وخمسون دقيقة صباحاً.
قانون الحياه رقم756 من يطيل الغياب يصبح منسياً حتى لو كانت عنده مئات الأعذار والأسباب بس خلي ثقتك بذاتك أقوى وشغفك يكون لنفسك وفخوره بإنجازاتك واعرف انو النفس البشريه تحتاج من الناس اهتمام واقبال على هواياتك وشغفها بس الثقه بذاتك وانك رح ترجعي أقوى من قبل رح يكون الغالب + اعتذر على الإطالة