أحيانًا الإنسان يطرق أبواب الفرج كلّها ولا يجد أثرًا، ويغفل عن سبب واحد وهو من الأسباب التي ذُكرت في القرآن أنها من أسباب حصول الفرج ونيل الأماني والفتوح في الرزق، ألا وهو: "كـثـرة الإستغفار"

«‏مَا أخذَهُ الله لِحكمَة، ومَا أبقَاهُ لِرحمَة، ولن يضِيعَ المُؤمِنُ بينَ حِكمةِ ربِّه ورحمتِه».
             #ابنُ تيمية.

 #عمر بن الخطاب رضي الله عنه 

تعلمُوا العِلم وعلمُوه الناس وتعلموا له الوقَار والسكينة وتواضعوا لمن تعلمتُم منه العِلم، وتواضعُوا لمن علمتمُوه العِلم، ولا تكونوا من جبَابِرة العُلماء، فلا يَقوم عِلمِكُم بجهلِكُم.

 #الإمام علي بن أبي طالب 

كُن فِي الحيَاةِ كَعَابِر سَبيل واترُك وراءَك كُل أثرٍ جَميلْ فمَا نَحنُ فِي الدُنيَا إلا ضُيوف ومَا عَلى الضَّيف إلا الرَحِيل.