سماء 🤍

اين انتي؟

يا أهلاً وسهلاً بسماء الجميلة ⁦ෆ

سمااء 
          أولاً مساء الخير 
          ثانياً ما هذاا الجماللل؟؟؟ بالصدفة بالصدفة وقعت في جمالٍ خطتهُ يداكك. ماهذا يا فتاه؟
          سلمت يداااكك❤️
          أعدتي لي شغف القراءة وهذا دليلل على ابداع ما كتبتي ✨✨
          انا معجبة حقا بالرواية أحببتُها جداا وأحببت الكاتبة معها
          كل الحب لأجمل سماء❤️❤️❤️. متشوقة جداً لباقي الفصول لا تغيبي عنّا رجاءً❤️❤️.

مرحبًا 
          كيف حالك؟ 
          بعد تفكير طويل في كلامك قررت قرارًا نهائيًا أنني لن أتكلم مع الذكور مجددًا 
          فقد أدركت أن راحتي أهم وأن بعض القرارات الصارمة هي ما يصنع سلامنا الداخلي

أشتقت لسراج وكنف 

أهلين سماء عساك بأفضل حال  وبخير ؟ ❣️

السلام عليكم ورحمته الله وبركاته.. كيف الحال؟
          سماء تطل عليكم بعد غياب لتطرح أمامكم سؤال للنقاش..
          
          يا رفاق.. ما مدى أهمية الروايات في حياتنا؟
          
          بالتأكيد أتفق في كونها مفيدة -ليس كلها ولكن فيها المفيد طبعا- شخصيا.. لقد أعانتني كثيرا لأعرف نفسي.. لأصحح بعض المفاهيم المغلوطة.. لأتعلم أن في الحياة بعض القصص التي لا تُرى.. لكنها تُروى!
          
          لكن.. بعد أن أخذت منها الفائدة ولله الحمد والمنة.. بات احتياجي لها يتضاءل حتى انعدم تقريبا.. حرفيا انعدم! 
          لم تعد بي رغبة لا لقراءة الروايات ولا لكتابتها... وأظن أن دور الروايات يتوقف عند هذا الحد.. بعد أن تأخذ كفايتك من الفوائد الأرجح أن توقف الروايات... وتنتقل لمستوى أعلى.. مصدر أفضل تستقي منه الفوائد.. وهنا يأتي دور الكتب ثم الأعلى منه فالأعلى حتى نرتقي ونصل للقرآن.. لأنه الكتاب الأعظم الجامع والشامل لكل المفاهيم الكونية..
          
          يذكرني هذا بقول دكتور نايف "لقد توقفت عن قراءة الكتب عندما تعرفت على القرآن وانشغلت بدراسته" 
          
          هذا هو المستوى والهدف المرجو من القراءة.. أن نرتقي مرة بعد مرة حتى نصل للكتاب الأعظم وننشغل بدراسته..
          
          حسنا.. تسألني لم لا نختصر الطريق وننشغل بالقرآن من الأول؟
          
          أقول.. سيكون ذلك أفضل، ولا مانع بل أشجع عليه.. لكن.. بعضهم قد يصيبه الإحباط حين يجد نفسه لا يفهم معاني القرآن.. أو كتب تفسيراته.. بسبب اللهجة الصعبة فيتركه نهائيا ولا يعود له.. لهذا التدرج في مستوى القراءة شيئا فشيئا يكسب القارء مرونة في فهم المعاني الصعبة للغة العربية.. وهذا ما عايشته شخصيا.. لذا أقول.. إن رأيت نفسك مبتدأ فابدأ بالسهل وتدرج.. لكن الأهم أن لا تبقى في ذات الدائرة من المستوى!
          
          إن كانت القراءة لا تحقق لك هذا الهدف، ولا تسير بك في هذا الطريق.. فهي لن تعدو كونها مجرد سراب أو وهم مؤقت أو حتى مخدر لحظي لتسكين آلامك وسد فراغاتك.. وقد تهوي بك الى الأسوء دون أن تشعر.. 
          
          هذا رأيي الشخصي يا رفاق وهو يحتمل النقد... وسأرحب بالنقاشات بشأنه وأنتظر لأعرف هل تتوافقون معي أم ترون أن هناك وجهة نظر أخرى؟
          
          ^^♡

يا الله! سماء!
          
          أين كانت تحفتك الفنية بعيدة عني!
          
          أن نكون أعداء، رواية لامست تلابيب فؤادي، جزاك الله خيرا عليها!
          
          أتمنى أن تواصلي الكتابة، فقد كانت كلماتك أنيسة لروحي المنهكة هذه الأيام، وجدت في كنف وسراج خير الرفيقين فعلا
          
          وكنف، ما حل به ؟ كيف سأكمل حياتي دون معرفة ما حصل
          
          آه يا سماء ما فعلت بقلبي، أكمليها رفقا بي
          
          

توي لاحظت إلغاء الواتباد لمتاعتي لكِ... لا أفهم لما؟ أأنا الوحيدة؟ 
          المُهم كيف حالكِ؟ إشتقتُ لكِ

اشتقتتتتتت