روكسانا فلاديمير
"يا إلهي،لا أريد معرفة الحقيقة. أريد كل شيء كما كان سابقاً هل
من الممكن ان الشخص الذي أدعوه ملاكي الحارس هو أول شخص
قام بطعني منذ نعومة أظافري؟القد كنت أعيش في خيال، لكن
الآن، كل شيء يتلاشى
لكني سأنتقم، سأنتقم منك، يا أخي لن أسمح لك بالهروب من
عواقب أفعالك سأنتقم منك بالطريقة الوحيدة التي تهز كيانك
رومان فلادبمير
"حاولت جاهدأ أن أبقيك بعيدة عن الأثام، لكنك، بلا هودة، مصممة
على الغوص في اعماق جنوني
هل تعلمين ما هو الهوس، يا صغيرة ؟همممم إنه شعور كالنار التي
تشتعل في صدري، هوس يتجاوز كل الحدود. لذا، أرحب بك في
جحيمي، صغيرتي، حيث تلتقي العواطف بالجنون، وحيث لا مفر
من مصيرنا المشترك. هنا، كل لحظة تحمل معها قسوة الشغف، وكل
نظرة منك تأخذني إلى حافة الهاوية، حيث يصبح هوسي بكِ
جحيماً لا ينتهي
https://www.wattpad.com/story/385167261?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=Bayan_queen23
تابعوا روايتي حلوة كتير
بعد إذن الكاتبة ، أتمنى تعجبكم وتدعموني بفولو وڤوت
" وأنتِ مالك ؟ أنتِ مش سيبتيني ومردتيش عليا طول الشهر اللي فات ؟ ، عايزة ايه دلوقتي ؟ جاية لحد عندي برجلك ليه ؟"
ابتلعت بتوتر من هذا القرب وهو عاري الصدر وكلاهما فوق فراشه ، لتبلل شفتيها وعسليتها تجوب ملامحه بتشتت وانفاسها الرقيقة تتصاعد في سباق وتحدثت وهى في حالة من الضياع من كل ما يحدث
" أنا قلقت عليك ، بقالك يومين مختفي وخفت تكون عملت حادثة تاني و.....
أصمتها بقبلة شديدة العنف سلبت انفاسها وجمدت جسدها الذي تصنم بين يده التي حاوطت خصرها النحيل تجذبها له ، شفتيه تلتهم شفتيها البتول في قبلتها الأولى ، ومعه هو ، الرجل الذي طالما حلمت بالشعور في مجرد عناق منه ، عاصفة أزلية عصفت بقلبها وسائر كيانها مع ارتخاء شفتيه على شفتيها وقبلته التي تحولت لأخرى رقيقة وحنونة كانت دوماً كما تخيلتها وهى تتمنى أن تصبح له وملكه .
ولكن في ثانية بدأ عقلها يعمل بسرعة البرق يستعب ما يحدث ، لطالما تمنته حقاً ولكن وهو زوجها ، لم تسمح أبداً بهذا ..ليس معه ولا مع أى أحد آخر ، بدا لها أن الزمن توقف وعقلها ينتقل بين الذكريات واللحظات التي جعلتها تنجذب له منذ أن كانت في العاشرة ، ثم حلتها الصدمة المصحوبة بالأدراك لوضعها المخزي ، فدفعته عنها بكل ما أؤتيت من قوة واستفاقت من تأثير كل ما يحدث وتحولت كل المشاعر المضطربة بداخلها لغضب هائل جعلها دون لحظة تردد ترفع يدها بسرعة وبدون تفكير ودون لحظة تردد واحدة هوت على وجهة بصفعة قوية مملؤة بالغضب وعسليتها ترمقه بلوم دفين ، لتدفعه أخيراً عنها ونهضت مغاردة المنزل بأكمله
https://www.wattpad.com/story/364183153?utm_source=ios&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details&wp_uname=anne-f-24