snow7_

كيف يمكن لإنسانٍ أن يكون جلادًا هكذا؟
          	أن يؤذي طفلًا بلعبته مثلًا؟
          	أن يشوّهها أمامه،
          	ويجعلها مصدرَ رعبٍ
          	بعد أن كانت فرحته؟
          	
          	كيف سيعيش هذا الطفل؟
          	وفي ذاكرته فرحٌ مشوَّه،
          	وأملٌ كاذب، 
          	وذكرياتٌ محروقة
          	كوجهِ لعبته تمامًا..!
          	
          	وهنا يكمن اللغز الكوني:
          	أن يكبر الطفل ليصبح جلادًا وله ضحايا،
          	أو يبقى ضحيةً
          	يستقبل الجلادين في حياته مبتسمًا..!
          	
          	 #غيم

erokax

@snow7_  صراحة لا أتوقع أن أتفق معك بشكل كامل،فلو كان الشخص الذي سلب منه ذلك الشيء يدرك فعلا قيمتة سيعطية لغيرة،فهو في الاخير يعلم ماهيتة وكيف يكون فانحن لسنا بمعزل عن الاخرين،فاطفل الذي يفقد الأمان سيرئ اقرناءه وهم ينعمون بحياة أكثر أستقرار وهدوء،اذا وعى على الأمر بشكل صحيح وأدرك العيوب التي شهوة طفولته وجعلته مرتاعاً،فهو حتما لن يكرر الخطاء مرة أخرى لانه أدرك سلبيته.
          	  أولاءك الذين لم يعطوا لم يكن لديهم وعيً كافي بما فقدوه.
          	  مثالا،سأتكلم عن الصعيد الشخصي،أجدادي لم يعاملوا أبنائهم بطريقة مثلى لذلك كان هناك شق كبير في نفسيتهم وبتالي عاملوا أبنائهم بنفس القساوة التي لم تكن مبرره،ولكن الأبناء أصبح لديهم وعي بسلبية الأمر لذلك عندما أصبحوا أباء لم يكرروا تلك الأمور مع أطفالهم
Reply

snow7_

@erokax : انا ايضا كنت اؤمن ان فاقد الشيء يعطيه ، لانه اعلم بمراره فقده ، لكن بعد سنوات عشت مواقف وعرفت ان الانسان لا يستطيع ان يعطي شيء لا يعرفه ..! لذلك لن اعطي امان وانا لم اشعر به ولا اعرف ماهيته داخلي ولا كيف يعطي ولا ماهي قيمته ، آمنت بعدها ان فاقد الشي فعلا لا يعطيه لانه يجهله ..
Reply

erokax

@snow7_  يقولون أن فاقد الشيء لا يعطيه،وفاقد الحنان والأمن لن يعطي إلا خوفاً،وأنا ضد ذلك فافقد الشيء يعطية وبكثرة إذا أدرك قيمة ذلك الحرمان.
          	  فاذاك الطفل سيشتد عودة ويصبح سندا لمن لا سند لهم
Reply

snow7_

كيف يمكن لإنسانٍ أن يكون جلادًا هكذا؟
          أن يؤذي طفلًا بلعبته مثلًا؟
          أن يشوّهها أمامه،
          ويجعلها مصدرَ رعبٍ
          بعد أن كانت فرحته؟
          
          كيف سيعيش هذا الطفل؟
          وفي ذاكرته فرحٌ مشوَّه،
          وأملٌ كاذب، 
          وذكرياتٌ محروقة
          كوجهِ لعبته تمامًا..!
          
          وهنا يكمن اللغز الكوني:
          أن يكبر الطفل ليصبح جلادًا وله ضحايا،
          أو يبقى ضحيةً
          يستقبل الجلادين في حياته مبتسمًا..!
          
           #غيم

erokax

@snow7_  صراحة لا أتوقع أن أتفق معك بشكل كامل،فلو كان الشخص الذي سلب منه ذلك الشيء يدرك فعلا قيمتة سيعطية لغيرة،فهو في الاخير يعلم ماهيتة وكيف يكون فانحن لسنا بمعزل عن الاخرين،فاطفل الذي يفقد الأمان سيرئ اقرناءه وهم ينعمون بحياة أكثر أستقرار وهدوء،اذا وعى على الأمر بشكل صحيح وأدرك العيوب التي شهوة طفولته وجعلته مرتاعاً،فهو حتما لن يكرر الخطاء مرة أخرى لانه أدرك سلبيته.
            أولاءك الذين لم يعطوا لم يكن لديهم وعيً كافي بما فقدوه.
            مثالا،سأتكلم عن الصعيد الشخصي،أجدادي لم يعاملوا أبنائهم بطريقة مثلى لذلك كان هناك شق كبير في نفسيتهم وبتالي عاملوا أبنائهم بنفس القساوة التي لم تكن مبرره،ولكن الأبناء أصبح لديهم وعي بسلبية الأمر لذلك عندما أصبحوا أباء لم يكرروا تلك الأمور مع أطفالهم
Reply

snow7_

@erokax : انا ايضا كنت اؤمن ان فاقد الشيء يعطيه ، لانه اعلم بمراره فقده ، لكن بعد سنوات عشت مواقف وعرفت ان الانسان لا يستطيع ان يعطي شيء لا يعرفه ..! لذلك لن اعطي امان وانا لم اشعر به ولا اعرف ماهيته داخلي ولا كيف يعطي ولا ماهي قيمته ، آمنت بعدها ان فاقد الشي فعلا لا يعطيه لانه يجهله ..
Reply

erokax

@snow7_  يقولون أن فاقد الشيء لا يعطيه،وفاقد الحنان والأمن لن يعطي إلا خوفاً،وأنا ضد ذلك فافقد الشيء يعطية وبكثرة إذا أدرك قيمة ذلك الحرمان.
            فاذاك الطفل سيشتد عودة ويصبح سندا لمن لا سند لهم
Reply

snow7_

أدركتُ فتغيّرتُ
          أنّ للأشياء مواقيت تخضع لحكمة خفيّة،
          تبدأ وتنتهي حين تشاء..
          وأنّني كنتُ يوماً هنا؛ حيثُ قد لا أكون غداً..
          
          أدركتُ أنّ الانتظار درسٌ ثقيل الوطأة،
          يُعلّمنا الصّبر دون أن يبوح بنهاياته،
          وأنّ الرّحيل ليس دائماً هزيمة،
          بل أحياناً نافذة للخلاص.
          
          تغيّرتُ لأنّني فهمتُ،
          أنّ الثّبات سرابٌ جميل،
          وأنّني في كلّ عبورٍ أترك منّي شيئاً،
          وأحمل شيئاً آخر،
          حتّى أصبح الغد أنا،
          بكلّ ما لستُ عليه اليوم!

snow7_

غيــــــم عــــــادت يــــــا رفاق

Kokamimi

@ snow7_  انتظر
Reply

Kokamimi

شو اخبارك؟ بترجعي تنزلي الدخيلة؟ 
Reply

erokax

عندم تفرغ منصتك من الاشخاص، وتتوقف الأنامل عن نسج العبارات لك، عندما يخفيك القدر عن وتعودين غير موجودة، عندما تتلاشى أسطرك جميعها، شئ واحد لازال موجود وهي ذكراك الجميلة وقصصك المثيرة بكل جوانبها، غيم كيف حالك هل لازلت بخير

snow7_

@erokax  لم ارى التنبيه الا الان اعذريني ، لا هي المشاهدات القديمه لكن روايه قدري زادت خلال هاليومين الفين مشاهده
Reply

erokax

@snow7_  بسألك قصتك قراءتها مرتفعة فهل هذه هي القراءات السابقة أم أنها فقط خلال هذا اليومين فقط
Reply

erokax

@snow7_  الصراحة دخت يوم شفت تحديث قصتك ببكي من الفرحة⁦ಥ⁠_⁠ಥ⁩⁦ಥ⁠_⁠ಥ⁩
Reply

snow7_

احيانا تأتيك رغبه في التوقف عن كل شيء ..
          كأن تكون في سباق وتفقد الشغف في اخر عشرة امتار مثلا
          هكذا حدث معي الان / جميع رواياتي ستحذف _ مع اسفي لكم_  ستبقى ذكرى لي فقط ولن اشاركها ..
          اسفي عميق تجاهكم ان اتركمم هكذا في منتصف الطريق
          لكنها الــــــحياة  .. رسالتي الاخيرة لكم 
          وداعاً #معتزل#كاتب

erokax

@snow7_  أفيقوني من صدمتي رجاء دخلت إلى صفحتك على أمل قراءة شي لك لأصدم بهذه الرساله حقا مؤسف∪ˍ∪
Reply

Kokamimi

@snow7_ لا اعلم ماذا اقول لكن كل ما اشعر به هو خيبة الامل.........اقدر ظروفك حقا ..انتهيت اخيرا من الامتحانات كنت متحمسة للعطلة لاكمال قراءة رواياتك فتحت حاسوبي املة ان اجد فصلا جديدا من روايتي المفضلة .....لكن كان ينتظرني خبر اعتزال كاتبتي .لا اعلم حقا ماذا علي ان اقول ....اتمنى لك النجاحات في حياتك....
                               قارئتك الوفية...M...
Reply

FahmiHiba

@ snow7_  أتفهم رغبتك لأنه أحيانا تأتي أوقات نكون مضطرين و أوقات أخرى ضغوطات لذلك أتمنى أن تعودي إلينا مجددا مع روايات أروع 
Reply