غير أنه و بين الأشجار التي خلفناها وراءنا، هناك أذن تلقفت كل كلمة قلنلها،
حانت مني التفاتة للوراء فبصرت شيئا ينتصف الغيهب، لم أميز بداية إن كان بشرا أم خَلقا آخر، غير أن صوته انطلق كعزيف الجن، لم تهرب قبعته منه هذه المرة، لقد أتقن إمساكها و أسقط أفئدتنا بدلا منها.
نزلت بارت ناار و شراار
آسفة على تأخري في تنزيل فصل جديد
هاتفي إنكسر، و كانت لدي مناسبة، كما أني حاليًا أقوم بتربص في المشفى و مناظر الدماء و المرضى و الموتى أفقدتني شغفي.
كتبت نصف الفصل، و تبقى نصف آخر، لذا ترقبوا !
الفصل الجديد جاهز و سينزل اليوم أو غدا.
أيهما تفضلون ؟
حسنا بعض التعديلات و حسب و أنتهي
الفصا مليء بالمشاعر و المعاني العميقة التي أرجو أن تتشربوها جيدا (。・ω・。)ノ♡