أنا لا أخاصم أحدًا، لكن أغير رتبته عندي
كيف؟
لا أتواصل معه، لا أستجيب له، أغير مكانته عندي ولن تصبح كما كانت.
لا أعطيه الوقت الذي كنت أعطيه له سابقًا
لا أفكر فيه ولا أعطيه اهتمامًا كما كنتُ من قبل
ولا أخصه بالدعاء كما كنت أفعل
وقد أغير حتى اسمه من الهاتف ..
♥️
أنا لا أخاصم أحدًا، لكن أغير رتبته عندي
كيف؟
لا أتواصل معه، لا أستجيب له، أغير مكانته عندي ولن تصبح كما كانت.
لا أعطيه الوقت الذي كنت أعطيه له سابقًا
لا أفكر فيه ولا أعطيه اهتمامًا كما كنتُ من قبل
ولا أخصه بالدعاء كما كنت أفعل
وقد أغير حتى اسمه من الهاتف ..
♥️
عمرك ماتعطي لـ شخص اكثر من قيمته
وعمرك متميز شخص علي شخص لان وقت مايجي دورك عنده ح ينفضك
عمرك ماتقول هذا مايديرهاش توقع اي شي من أي حد
عمرك ماتعطي سرك لـ شخص تعرفه
وعمرك ماتدوي مع حد مايدويش معاك
عمرك ماطيح قدرك لـ حد
وعمرك ماتطلب من حد ردك قبل لـ ردك مره ح يردك طول العمر
و عمرك ماتكبر بـ حد هو ماعمره ماعبرك
واختصار كلامي تجنب توجع نفسك بـ تصرفات غيرك
ويلي قدر روحه عمره ماخسر
اللي يبيك بيخلق ألف سبب عشان يقرب منك، واللي يبي يبعد عنك بيخلق أضعف سبب عشان يتركك.
ممكن نفس الموقف يصير، لكن تفسيره يفرق:
شخص يتصل وهو عارف إنك مشغول، ما ترد، فيقرر يبتعد بحجة إنك تجاهلته.
وآخر يتصل بنفس الطريقة، ما ترد، فيجيك بنفسه لأنه قلق عليك.
أما اللي لا يتصل ولا يحاول، ويجي يعيب فيك ، فهذا أصلاً كان ينتظر أي حجه يلومك عليها.
بالمختصر: العلاقات تموت لما نختار نقتلها، وتعيش لما نقرر نتمسك فيها
••
- كُنت دائماً الطرف الذي يُحاول أنّ لا يخدِش ويكسر، كُنت تلك التي تتمسك وتُبادر دُون كلل، كُنت التي تتجاهل وتُحاول كثيراً، لكن في نهاية هذا الأمر .. كُنت أنا الطرف الذي يشعُر بأنّ فؤاده تفتتّ بين يداه و من شدة تراكم الخيبات◝☁️◟︎.