soulil

لمَ احبكُ لأفراغ مشاعريُ
          	ولمَ احبكُ لأني وَحيدة
          	ولمَ احبكُ لأنني بحاله سيئة
          	ولمَ احبكُ لكيَ اتباهى بكُ
          	أَنا احببتكُ بَقناعتي
          	وايضًا احببتكُ بالوقتُ الذي كنتُ
          	خائفةَ فيهِ من الخذلانِ  مره اخرى
          	احببتكُ لأنك مختَلف عنَ جميع ماحوليَ
          	ولازلتُ مختلفّ بعَيُناي.

soulil

لمَ احبكُ لأفراغ مشاعريُ
          ولمَ احبكُ لأني وَحيدة
          ولمَ احبكُ لأنني بحاله سيئة
          ولمَ احبكُ لكيَ اتباهى بكُ
          أَنا احببتكُ بَقناعتي
          وايضًا احببتكُ بالوقتُ الذي كنتُ
          خائفةَ فيهِ من الخذلانِ  مره اخرى
          احببتكُ لأنك مختَلف عنَ جميع ماحوليَ
          ولازلتُ مختلفّ بعَيُناي.

soulil

> في رَوضِ الحُبِّ ذابَ قَلْبُها،
          وارتَدتْ قِناعًا لا يُشبهُها،
          تلكَ الطِّفلةُ الهادئةُ…
          وشعورٌ مُنهَكٌ بينَ ضُحى الزَّيفِ والحقيقة.
          
          ثمّ جاءَ الانقلابُ،
          يا لهُ من توقيتٍ دقيقٍ:
          أن تكسوها ثوبُ الاستقلال، وتُعلِن:
          أنَّها تُضيءُ وحدَها—شُعاعٌ لا يُخفيه الليل.
          
          في الانغماسِ بالإيقاع، ذابتْ حرارةُ الحنين،
          وصارَ "أنا فقط… أنا بنفسي وأنا"
          لحنَ التحرّرِ،
          وكلماتُ الانتفاضِ على الذاتِ،
          بعد أن تخلّتْ عن عبءِ الغير.
          
          في المشاهد، تتحوّلُ:
          من روحٍ تُمزّقها الذّكرياتُ،
          إلى امرأةٍ تخطو بمقامٍ ثابت،
          رقصةٌ وسط الحشدِ،
          وتلكَ هي الحرِّيّة.

soulil

نستٌطيّع أنا وَأنتَ أنْ نَصنع ألآت مُوسيقيّة بِسهُولة مَثلاً أصَابعُ يَديكَ عَلی شَعْري ؟ بيّانو امِل ، أصٍابعُ يَدُكَ علُى قَلبيِّ أوَتار عوٌد شَرقيّ ، كُل أصَبع فِي يَديَّ دونَكَ هو ناي حَزيّن .