اهلا!
عارفة انو اللي هقوله الحين مش قابل التصديق بس ان شاء الله تصدقين..لو انتي فاكرة كنتي قرأتي رواية اسمها midnight Sin و الكاتبة اسمها nevinejk و البطل جونغكوك قاضي و البطلة رسامة اسمها بياتريس(نيفين)
اقسم بالله انا كاتبة ديك الرواية بس بالغلط الحساب ضاع مني و الرواية توقفت..
ان شاء الله رح انشر رواية جديدة قريبا و اتمنى تتابعيها.
مرحباااا أول شي حبيت أشكرك على قرأتك لرواية ومتابعتك لها عنجد مشكورة ثاني شي حبيت أقولك أنك فتاة تستحقين كل الخير والإحترام مشان هيك أنا أتمنى لك من أعماق قلبي التوفيق والصحة والعافية وحياة تملئها السعادة❤❤❤
مرحباً بالقارئ المثاليّ.. مثاليتك وتعليقاتك في الفصل السابق تستحق تسريباً مثاليّاً أيضاً.. لذا إستمتع عزيزي القارئ…
التسريب من الفصل السابع بعنوان: منزلٌ خاوٍ..
…………………….
خرجت ماريا من غُرفة أميليا وبقيت في ذات الدور وإتجهت يساراً لغُرفة الكساندر.. وكما العادة.. إقتحمت الغُرفة بحماس على أمل أن تستشعر منه صدمة أو حركة مثيرة للشبهات.. كحركة ما ليخفي شيئاً أو كإغلاقه للحاسوب في يده او حتى علامات طفيفة لأي توتر.. لكن كالعادة كان يقابلها بهدوء جالس على مكتبه بإعتياديّة يرتدي نظاراته يطالع حاسوبه..
تباً بدأت تشُك بإبنها.. هدوءه الدائم هذا مريب.. لا بد أنه يقتل سراً ليكون بهذا الهدوء.. من ناحيّة أميليا التي تفزع ومن ناحية اخرى الكساندر الذي لا يجزع..
يجب أن يحصل على حبيبة في أسرع وقت.. حالته يُرثى لها أمام الشاشة اللعينه كمن يقوم بعملية تصفية.. هل هناك من متطوعة..؟ هو رحل طيب صحيح بارد لكن قلبه طيب ورقيق صدقوني..
تنهدت ماريا تدلف لغُرفته مُغلقه الباب خلفها تنبس بأسى على حاله كمن تلقى خبر وفاه:
" تباً يا فتى هل أصبحت في التسعين من عُمرك..؟ ما ردات الفعل الباردة هذه..؟ الا تتأثر..؟ "
إبتسم الكس بخفوت على عادات أمه التي لا تتغير ونقل نظره للشاشة يُغير الصفحة بخفة كي لا تكشفه وسرعان ما أعاد نظره لها قائلاً:
" لست بفتى أمي.. "
" أعلم أعلم.. ودعك من ذلك.. كيف حال زيد (z) خاصتي..؟ "
……………………
بحفظ الله قارئي المثاليّ.
Ignore User
Both you and this user will be prevented from:
Messaging each other
Commenting on each other's stories
Dedicating stories to each other
Following and tagging each other
Note: You will still be able to view each other's stories.