✨️[ßīŘọąąłß]✨️

"قطوف من السُّنن"
          
          >  في زحام الدنيا، تبقى السُّنّة نورًا خافتًا يهدينا برقة إلى طريق الحبيب المصطفى ﷺ...
          
          في مسابقتنا الجديدة "قطوف من السُّنن"، نبحث معكم عن تلك الأفعال الصغيرة التي تضيء الأرواح...
          
           شاركونا بـ سُنّة نبوية تطبقونها أو تعلّمتموها مؤخرًا، واكتبوا لنا في سطر واحد فقط:
          كيف أثرت فيكم؟
          
          أجمل المشاركات سننشرها ليعم النور،
          وربما تُحيي سُنّةً نُسيت… وتُؤجر على إحيائها.
          
          ️ ننتظركم، يا من في قلوبكم شوقٌ لخطى النبي ﷺ...
          

https://www.wattpad.com/story/397696485?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=Alaqeela_II
          هذي مشاركتي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. 
          حبيت اشارك بالمسابقه، وان الله انتبهي بالوقت المحدد، واعدك ساتنال أعجابك، فأنا اكتب ما تخبرني به ࢪوحي وقد الهمتني الصورت التي وضعتا. 
          
          شكراً جزيلاً. 

السلام عليكم 
          عملت كاملة الشروط وسويت رواية بس مسابقة مغلقة ولا خلصت؟ 

انتظرك ترجعين بمسابقة جديدة عشان تكونين الحافز حقي لاخلص روايتي

هل تظن أن الإجازة في منتجع فاخر على جزيرة نائية حلم؟
          ماذا لو تحوّلت الجنة إلى مصيدة؟
          
          في منتجع فاخر على حافة جزيرة قبرص، يبدأ المحقق نيرفان إجازته التي طالما حلم بها… لكن صرخة واحدة كانت كفيلة بقلب كل شيء رأسًا على عقب!
          
          جثة، ثم جثة أخرى... ثم جريمة لا تفسير لها.
          سبعة ضيوف... كلّهم مشتبه بهم.
          والمفاجأة؟
          أن اثنين منهم أخوة… وقَتَلة.
          
          "مصيدة" ليست مجرد رواية بوليسية،
          إنها شبكة متشابكة من الأسرار والدماء والانتقام،
          حيث لا أحد بريء،
          ولا شيء كما يبدو.
          
          إذا كنت تظن أنك ستحل اللغز قبل النهاية… فكّر مجددًا.
          
          اقرأ "مصيدة" الآن… واكتشف أي وحش يختبئ خلف الابتسامة.
          
          أقرأ الآن
          
          https://www.wattpad.com/story/382104221?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=ssdcSfggf

إعلان !
          
          
          هل تستطيع أن تسمع همس الصورة؟
          هل ترى ما لا يراه غيرك؟
          
          افتح عينيك... ودع خيالك يتحرر.
          صورة واحدة فقط، لكن خلفها ألف حكاية تنتظر من يكتبها.
          مسابقة "قصة من وحي صورة" تنادي كل من يملك قلماً وروحًا مغامِرة.
          
          اكتب قصة قصيرة مستوحاة من الصورة المرفقة،
          دعنا نرى كيف تنبض اللوحة بالحياة من خلال كلماتك.
          
          
           ....iقريبا

https://www.wattpad.com/story/389000701?utm_source=android&utm_medium=org.telegram.messenger&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=Claude1123

          السلام عليك.
          هل لي أن أحظى بلطف مرورك؟
          https://www.wattpad.com/story/393417166?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=Rawinaa_aa
          

          إلى أصحاب الأقلام النابضة بالحياة، والقلوب المملوءة شغفًا، والخيال الذي لا يعرف حدودًا...
          
          يسرّنا، نحن فريق "مداد"، أن نعبّر لكم عن عميق امتناننا واعتزازنا بكم جميعًا. لقد كانت مشاركتكم في هذه المسابقة أكثر من مجرد كلمات تُكتَب—كانت نبضًا حيًّا، وصوتًا يحمل رسائل عميقة، وتجليات إبداعية تنبئ بمستقبل أدبي مشرق.
          
          كل قصة كتبتموها كانت عالمًا قائمًا بذاته، وكل حرفٍ وضعتموه كان أثرًا يُلامس القلوب. تنوعت موضوعاتكم، واختلفت أساليبكم، لكن ما جمعكم هو الصدق، والموهبة، والقدرة على ملامسة الوجدان.
          
          لقد قرأنا في نصوصكم حكايات عن الحب، والألم، والأمل، والفقد، والانتصار، وشهدنا عبر سطوركم ولادة شخصيات ستبقى عالقة في الذاكرة. لم تكن "مداد" لتكون بهذا الألق لولاكم.
          
          هذه المسابقة لم تكن ساحة تنافس فحسب، بل كانت بيتًا جمعنا حول الكلمة، وجعل من كل صوت فيكم قصيدة، ومن كل حلم حبرًا يترك أثره فينا جميعًا.
          
          نهنئ الفائزين من قلوبنا، ونهنئ كل من كتب وأبدع وشارك، فأنتم جميعًا نجوم في سماء الإبداع، وفوزكم الحقيقي هو قدرتكم على التعبير، على المساس بمشاعر الآخرين، وعلى الإصرار على أن يكون لأقلامكم مكان في هذا العالم.
          
          واصلوا الكتابة، لا تتوقفوا. فالعالم بحاجة إلى حكاياتكم.
          
          مع خالص المحبة والتقدير،
          فريق مسابقة "مداد"