steel_tk

٦:٤٠صَ -
          	ألقيتُ في سمعِ الحَبيب كِلَيْمةٌ ، جُرَحَت عوَاطفهِ فَمٰـا أقسَاني ، قُطَعَ الحديثَ وراح يَمسحُ جُفنهُ
          	، فودِدتُ لَـو أُجْزىٰ بقطْعِِ لِسَاني .

steel_tk

٦:٤٠صَ -
          ألقيتُ في سمعِ الحَبيب كِلَيْمةٌ ، جُرَحَت عوَاطفهِ فَمٰـا أقسَاني ، قُطَعَ الحديثَ وراح يَمسحُ جُفنهُ
          ، فودِدتُ لَـو أُجْزىٰ بقطْعِِ لِسَاني .

steel_tk

٦:٣٩صَ
          أبّليتَني بالعَشقِ ثُم تَركتني ،‏ وأذقتَِني حَلو الهَوىٰ فَقِتلتَني
          ووهبِتَني قَلبِاً يَفيضُ تَعطّفاً ‏بِضعاً ، مَن الأيامِ
          ثُم قهَرتَني

steel_tk

 ٤:٢٠صَ - 
          ‏مَا عادَّت الذُكرىٰ تُكدّرُ خاطري ، 
          ‏أكمِل غيابُكَ فَالحَنينُ قَد انتهىٰ ، ‏فلكُلِّ قَلبٍ في الحياةِ كَرامّةٌ ، ‏ولكلّ حُبٍ لا يُرَاعىٰ مُنتهىٰ ! .

steel_tk

٩:٤٥صَ
          حَبيبي ، لا تَنتَظرُ أنا علىٰ سَفرٌ دائم ،
          لَم أخُذ حُبك مَعي لا أُريده أن يَرىٰ المقابر حَبيبي تَركتُ لَك حُباً يَكفيك عُمراً مِنَ العِشق لا تَكون هَواء قَد يَستّنشُقك مَن لا يستَحُقك !
          أذكُرني في أيَّ ليلٌ سأأتي عَلىٰ أحرُ مِنَ الرَصاصه !

steel_tk

٩:٣٣صَ
          ابتَعد عَن المَنزل ذو الاسقُف الرِطبّة
          والجُدران المُتِهدمة والحَديقة الذَابّلة
          لا تَقترب مَن الحُطامِ ! ، لا تُلمَّس الجُراح الحَديثة تِجنِب البِناية المُتضررة فَهي مُعرضِة للسقوط في أي وَقتِ !

steel_tk

٩:٢٦صَ
          وكُنت تُفضل مُحادَّثتي علىٰ أن تَنام وَكان يَغْلبك النُعاسُ فَتغفو وكُنتُ أُحِبُ صوتَ نُعاسُك في الكِلامِ
          وكان حُلمّاً لا أرُيد مِنهُ أن أصحو !

steel_tk

ميتٌ انتَ الآن ، والذنبُ ذنبكَ
          فعقلُكَ الذي اوهمكَ وقلبُكَ الذي رسمَ الطريقَ لكَ
          يدُكَ التي سلمتُكَ وقدمُكَ التي اوصلتُكَ
          الذنبُ ذنبكَ فَلم يمدّْ لكَ أي شيءٍ لسحبُكَ انتَ مَن دُفعتَ نفسُكَ إليه !

steel_tk

@ Jesus_tk  أوليس حقاً ؟
Reply

steel_tk

مُنذ عَام. 
          
          أيا تُرىٰ أنتظرُ مِنّك حروفاً قد طواها الزَمن ، أم أنتظرُ فراغَ الورقِ وصمتَ القِلم ؟ ، حروفٌ كأنها سَرابٌ لا يُرىٰ وأحلامٌ مرّت كريحٍ في العَّدم ! 

steel_tk

شوّن أحبَّك؟ يَا طَرِيقة التَغري گلبَك؟ ترِيد بخيُوط الشَمس يَمتزج شَعرَك؟ ترِيد أرسَملك ! نجُوم شويَة حَمرة بلَون خدّك؟ تحَب أجيبَلك حَوارِي يحَظرنلَك ! حَتىٰ أگلَك؟ أنَا  حَاظر ! ، گلي هَسه شوّن أحبَّك !؟ .
          ٥:٥٢صَ