وادي التائهين اكتملت!
هل تساءلت يومًا عن الغاية من وجودك؟
حازم، شاب غارق في أسئلة الوجود، تلاحقه كوابيس غامضة حتى في يقظته. لكن عندما يجد نفسه مدفوعًا من حافة تلٍّ إلى عالم آخر، يصبح البحث عن الإجابة مسألة حياة أو موت.
أهلاً بك في "وادي التائهين"
عالم سُحبت منه التكنولوجيا، وحلّت محلها قوة العناصر. أنت "مبعوث"، لكنك بلا قوة، ومصيرك معلّق على اكتشاف العنصر المضاد الذي ولدته معاناتك.
رحلتك تبدأ الآن، لكنها ليست وحيدًا.
فتاة الملعونة التي لا تتردد في خنقك في الظلام، والتي ترى في وجودك تهديدًا. هي قوية، غامضة، وعدوانية، ومهمتها أن تكون دليلك في رحلة محفوفة بالمخاطر .
https://www.wattpad.com/story/348119663?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=discover_row_story&wp_page=discover_list&wp_uname=mehdiTMD2
بشارة الليلة
سيأتيك شيء لا يُفسَّر
شيء يشبه تلك اللحظة التي جلس فيها يوسف في أعماق السجن، والأبواب مغلقة، والظلم يحيط به، ولا أحد يتذكّره لكنّ السماء كانت تُحضّر له خروجًا يغيّر وجه التاريخ هكذا سيحدث معك لن يكون ما يأتيك “تحسنًا بسيطًا”، بل انقلابًا جارفًا للقدر، كما انقلبت حياة يوسف من رجلٍ مقيد بين جدران السجن إلى منادٍ في القصر يُؤمر ولا يُؤمر عليه،، “إذا ضاقت عليك أمور الدنيا، فاذكر أنّ الباب الذي يُفتح بالدعاء… لا يستطيع أن يُغلقه أحد.”
@Cicilia107 أجل لا زلت مهتم بالكتابة وراح أرجع بقوة في الصيف وأحاول أروج لرواياتي
وأنت كيف يبدو هذا العام لك صعب سهل؟ لأنك صرتي تختفين ما تظهرين كمان هههه