sufferbear
Link to CommentCode of ConductWattpad Safety Portal
بنات تعرفون ان غلاف توليب هي رسمة رسمتها لي صحبتي القديمة لأول غلاف استعملته لها؟
devilange_
عندي سؤال هما لما الملك هرب مع تاي و راحو اليابان كان بيصرفو ازاي؟ومحدش فيهم بيتشغل ( اشعر بالصطحيه في السؤال )
vstijk
اه قلبِي الإشعار
VEXLI_
I missed you
mariamali4440
الى الكاتبه لا اعلم ان كِنت ستقارين ما اكتب
لاكن اَود البوحِ بشي في خاطري. توليب روايه كُتبت بقلمْ كاتب اوصل المشاعرَ لمً عاشها. توليب قد سكنت قلبي عاشت معي في اكثر ايامي حلاوة وتعاسةً وكم اشتهي التعبير عن مدى حبي واني فلا امزح وليس هو بتعبير مجازي روايه توليب يتم اعادتها للمره السادسه اتمنى لك التوفيق والاستمرار ان قراتي ما كُتبْ
دُمتِ سالمةة
قَارئتكِ المخلصةة شَمس
user54040248
اسفوديل .. معشوقتي ومتنفسي
user54040248
اسفوديل .. ياإلهي،، كيف خطر لك هذا .. كم من العبقريه والابداع هذا ،، ارجوكي رحمةً بي اكمليها اكاد اختنق ارجوووووووووووووكي
retk23
الي قراء رواياتك عن جديد ماراح يحس بالمشاعر الحقيقة مستحيل لانهم ما عاشوا اللحظة رواياتك ذكريات مخزنة والي ماعنده هذي الذكريات ما راح يحس بكل مشاعرها
user54040248
اسفوديل .. لا اعرف كيف اعيش او اتنفس بدونها .. اتكلم بجد اقسم بالله
ارجوكي اكمليها رحمةً بي
•
Reply
user54040248
@sufferbear حباً بالرب اكاد اختنق احتاج للروايه ارجوكي اكمليها ارجوكي حباً بالله ارجووووووووكي ( اسفوديل هي متنفسي وحياتي ارجوكي .. ارجوكي لو سمحتي
•
Reply
taegguk_2312
أسفوديل مكتملة؟ المهم، اديني أكونتك انستا بلز
user54040248
@taegguk_2312 فعلاً انا تماماً مثلك واكثر هي متنفسي وحياتي ارجو من كاتبتنا العزيزه اكمالها رحمةً بنا
•
Reply
Vauwlly
لقد تسيّدت هذه الكاتبة عرش البيان تسوّد الكواكب في أفلاكها؛ إذ انبثق قلمُها كأنّه شعاعٌ من معدن الغيب، يشقُّ حُجب اللغة ليُقيم من الحرف صروحًا تتعالى على مدارك الفِكر.
ولقد أضحت بمقامها المترفّع تُناجز قلمي المفضَّل مُناجزة الأنداد في ساحةٍ لا يُسمع فيها إلا صليل المجازات، فتُدانيه في جلال الترصيع، وتُطاولُه في علياء النسج، حتى لكأنّها أودعت في نصوصها سرًّا ميتافيزيقيًّا لا يُدرَك كُنهه، بل يُستشعر كما يُستشعر رجْع الصدى في أودية الغيب.
إنّ أوّل ارتطام بصري بعتبة حضورك كان عند عنوانك توليب؛ فإذا به مرآة لاسمي، وظلّ لجوهرٍ كنت أتوهم أنّه لا يتجلّى إلّا في داخلي. لم أكن أتصوّر أنّ في دهاليز هذا الفضاء الرقمي ـ المُسمّى واتباد ـ أرواحًا قادرة على استدعاء القارئ من غفوته، لا ليقرأ فحسب، بل ليُفكّر وهو يتذوّق، وليتذوّق وهو يُفكّر، كأنّ الكلمة عندك جسدٌ يتقدّس بالفكر وروحٌ تُترجَم بالبيان.
وإذ أُبصرتُ هذا الألق، غدوتُ ممتنّة للقدر الذي ساقني إلى عتبتك، وموقنة أنّ ما لمسته في توليب ليس سوى رشفة من نهرٍ أعمق، وأنّ بقيّة آثارك إنّما تخبّئ لذّةً تشبه الكشف، وسُكرًا يتجاوز متعة اللفظ إلى نشوة المعنى.
من تلافيف التعليقات تبيّن لي أنّ كاتبتنا الموقّرة تُشبه العواصف الصيفيّة: تبدأ مُدوّية، ثم تنقشع قبل أن تُمطر النهاية. وقد كنتُ أرجو ـ ببراءة القارئ المصدوم ـ أن ألمح خاتمة توليب قبل أن أُزَجّ في معمعة عملي الجديد، لكن لا بأس… سأقلب دفة المركب، وأمضي في الاتجاه المعاكس، عساني أسبقها إلى الخاتمة التي تفرّ منها، كما يفرّ اللص من مطاردةٍ أبدية