sundove

أكرهه.
          	لم أعد أريده، بل أريد البقاء سواه. 
          	لم أحبّه بل أنا أكرهه الآن.
          	كان الأفضل والأسوء في ذات الآن
          	كان بإمكانه أن يشعرك أنكِ مميزة ثم يهملك

--lilac

هذا الشعور...!
Reply

sundove

إذا أردتني كان بإمكانكَ البقاء.
          إذا أردتني كنتُ سأكون المذنبة، لأنني أحببتك بما يقل عن الكمّ الذي أحببتني فيه.
          إذا أردتني كنتَ ستقيم العزاء كل يومٍ لفراقي حتى أعود إليك.
          إذا أردتني لبكيت لهجراني ليلًا نهارًا حتى تتلون دنياكَ بلونِ عينيّ
          إذا أردتني فقط... كان بإمكانك البقاء.

--lilac

هذا مؤلم، وصفتي ما عجزت عن قوله...لم تكن هنالك الجرأة!,
Reply

sundove

كان يمكنكَ إصلاح كل ما سبق بكلمة واحدة. لكنكَ لم تفعل، ولكنني سأنتظرك كل صباح... وسأناديك كل صباح وكل صباحٍ سأذكرك منتظرتًا إيّاك لتردَ صباحي يومًا في الحياة مرّة أخرى.

--lilac

لم يكن هناك من أجلنا في عتمة ليلنا...لن يكون هناك في نور صباحنا..
Reply

sara0sera

﴿كُلَّ يَومٍ هُوَ في شَأنٍ﴾ 
          ‏يَكشِفُ كربًا ، يَغفِرُ ذَنبًا ، يُعطي رِزقًا ، يَشفي مَريضًا ، يُعافي مُبتلى ، يجبر كسيرًا، سبحانه وتعالى ❤️.

sara0sera

تأملات في ‌سورة الكهف⁩:
          
          ‏﴿ فَأَرادَ رَبُّكَ أَن يَبلُغا أَشُدَّهُما ﴾
          ‏قد تتأخـر بعض الأشـياء ولا تتيسّــر لك،
          ‏حتى تكون مؤهلاً لها وهذا من رحمة ربك.
          
          ‏﴿ فَأَرَدنا أَن يُبدِلَهُما رَبُّهُما خَيرًا مِنهُ ﴾
          ‏ليس كل مانفقده يعتبر خسارة لنا،
          ‏قد يريد الله تبديل النعمة بخير منها.
          
          ‏﴿ وَلا تَقولَنَّ لِشَيءٍ إِنّي فاعِلٌ ذلِكَ غَدًا ﴾
          ‏التعلق واليقين بموعود الرّب،
          ‏من أهم أسباب صلاح القلب.
          
          ‏﴿ أَنا أَكثَرُ مِنكَ مالًا﴾ ﴿ وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ﴾
          ‏النعمة التي نتفاخـر على أصحابنا بها،
          ‏نعرضها للزوال والضياع ويسهل فقدها.
          
          ‏﴿ وَإِنّا لَجاعِلونَ ما عَلَيها صَعيدًا جُرُزًا ﴾
          ‏الذي يستطيع في لحظة يغيّر معالم الكون،
          ‏قادر على تفريج كـربتك بكلمة كن ثم يكـون.