ماسّ؛

صدمة كنت ابغى اعيد رواياتك لقيتها محذوفة... 

رواياتك وين بليييز رجعت اقرأهم

عَامٌ كنتُ بِه ضَائِعٌ فِي عُمقِ الفِكر و الرَغبَه، و اليَومَ ينتَهِي الضَياعُ المُحتَالُ، النَفسُ تَبكِي عَلى الدُنيا وَ قَد عَلِمَت، إن السَلامَةَ فِيهَا تَركُ مَا فِيهَا، لا دَارُ لِلمَرءِ بعدَ المَوت يَسكُنهَا، إِلا التِي كانَ قَبلَ المَوتَ بَانِيهَا.
          
          
          -الثَانِي مِن أُغسّطُس، إعلانُ إعتِزَال.

مره حبيت رواياتك و خصوصا الخطيئة صارت المفضلة من بين كل الروايات يلي قريتها فيها طابع يخليك تحس بالدفئ خصوصا كيف قدرتي توصفي اجوائها و اجواء لندن حسيت كاني داخل الرواية و كأني معاهم حرفيا حبيت كلشي في الرواية الشخصيات و الاحداث خصوصا لقاء البطلين كلشي كان فخم ما اعرف كيف اوصف كيف الرواية اثرت فيني مع ان تقريبا انهيتها قبل 20 يوم بس كل يوم افكر فيها و شفت رواية الفقيدة و مبين من البداية ان رح تكون فخمة امتى رح تبدئي تنزلي الفصول؟ المهم ابغى اقول شكرا على مجهودك اعرف ان مو سهل تكتب رواية لهيك ابغى ابوس يديك على ابداعك ❤

فُقدَان العَقل، أمرٌ وَعِرُ الحُدوث، لَكِنَني سأُصَابُ بِه بِسهولَه، إن لَم أحصُل عَلى رَمزٍ جَيّد فِي الشِعر العبَاسِي!..

نِهَايَةُ الخَطِيئَه إن لَم تَتوَاجَدُ بَعدَ سوَيعَات فَستَكونُ بِالغَد.

ظَننتُكَ مِن وعُودِ النَفسِ أوفَى 
          فَـسُحقاً لِلوعودِ و حُسن ظَنِّي.

بَقول، رِوَايَة نبَضات قَلب مرَه هَابطَه و شَي يعع
          بتِنحذِف و بَفَكِر بسَرد شَي ثَانِي مكانَها.

قُبَيل عِدَةِ دَقائِق كانَ حِسابِيَ عَلى وشَكِ الأختِفَاء
          لَولا مُساعدَةُ صَدِيقَتِي لِي و إستعَادَته بِمَعلومَاتِها !
          مُمتَنةٌ جِداً لهَا إنهَا مُنقِذَتِي دَوماً ♡♡!.

٦:١٤ صُداعٌ مُزعِج يَنهَشُ رَأسِي .