أسفة لنَفسي الي دَاتعبهَا
أسفة لگلبي الي يومياً اتعبة
أسفة لجَسدي
لأن ماحميته مِن الأمراض
أسفة لشعري المُتساقط
أسفة لأن ماحَبيت هَالروح الي رَبي
أنطاها إلي آمانة حتى أحميها
ڪُلش أسفة لنَفسي
لأن أذيتهَا وهَملتهَا
ماكو شيّ يستاهَل الحُب
گد نفسنَا
أنا فتاة
مُزعجة أمامَ عائلتي ، هادئة أمامَ الناس
الذين لا أعرفهُم ، أتحمَل الكثير وأكتُم
الكثير ، خَجولة بعضَ الشي ودُموعي
لا تسقُط بسُرعة ، أتحدثُ بعفوية ، أضحك
بِشدة ، وأحب بصِدق هذهِ أنا بأختصار .
رجل كبير في السن شائت الصدف أن يلتقي بمحبوبتهِ بعد فراق دام ٥٠ عام
فقالت له : هل عرفتني
فقال : عذرآ لا اعرفكِ
فقالت : أنا محبوبتك
فقال :
أخذني الشيب اعذريني
مشيتي و ركضن سنيني
فقالت : هل لازلت تعشقني
فقال :
يالعايف غرامي بأول العشرين
كلي شلون احبك وانه سبعيني
يالعايف براسي الشيب ياكل شيب
وانت بكل صلافة تفرهد سنيني
تتحاسب دمع والناس كلها ذنوب
باجر بالحشر تتچوة من عيني
ليش ستعجلت خليها فد سنتين
ومر بالمكبرة و هناك لاكيني
وهسه تريد ترجع هو وينة الحيل
طفل أنفاس بفراكك يلاويني