لا تزال تلك الفكرة تُراود خيالي بشدة ..
أن تظهر هكذا من العدم مثلما إعتدت ..
لِتُخبرنا أن رحيلك كان مجرد مزحة ..
وأن لا داعي للقلق أكثر ..
لا داعي للتألم أكثر ..
لا داعي للبكآء أكثر ..
لكن عندما أعانقك ، تختفي مجدداً ..
************************************
((كنتُ طيراً مُقدساً فالسماء، بلحظه جعلتني اُرمى بين العفاريت))
- JoinedApril 5, 2015
Sign up to join the largest storytelling community
or