جَّل بـي الشَوقُ لكِنَكَ كَالعادة تَجاهَلتَني و لَمـ تأبَه لِمآ اودُ نَبسَه فَالتَزَمتُ الصَمتَ لِكي لآ اكونَـ ثِقلاً عَلى خافِقِكَ و حَقيقة أنَّـ ذِهنَكَ مَشغولٌ بِغيري بَينما كُنتُ اكَرِسُ افكاري و كِتابآتي كُلَهآ عَنكَ تَسحَقُ روحـي..فَمآ هُو ذَنب قَلبٍ تَمَسَكَ بِكَ لَكِنَك تأبي انـ تُعطيهِ فُرصَةً لِإظهارِ مآ بِداخِلِه لَكَ. لَو كُنتَ تَعلَمـ حَديثي عَنكَ امامَ الغَيرِ لَرَفعةَ رأسُكَ و وَقفةً وَقفة عِزٍ و شُموخِ عِلمًا بأنَـ الجَميعَ يُقَدِرُكَ لِحُسنِك..
- JoinedNovember 8, 2022
Sign up to join the largest storytelling community
or