يا من هواهُ أعـــزهُ وأذَلنــي
كيفَ ألسَبيلُ إلىٰ وصالكَ دُلني ؟
وتَركتنــي حَيران صباً هائمــاً
أرعىٰ النجومُ وأنتَ في نومٌ هنيِ
عاهدتني أنْ لا تَميلُ عن الهوىٰ
وحلفتَ لي يا غُصن أن لا تَنثني
هبّ ألنسيمُ ومال غصنٌ مثلهُ
أين الزّمان وأين ما عاهدتني ؟
Following
Sign up to join the largest storytelling community
or
Stories by تـاَلـه الـ هاشـم
خناجر مناهل الضيغم
في الظلام تنكشف الأسرار،
وفي العيون تبتلع الأوجاع،
الانتقام يملأ القلوب،
والخيانات تتناثر كالأشواك.
مناهل الض...
جبروت البرهان
"على ساحة 5:55"
في كل يوم، تمام الساعة 5:55 فجراً، كانت الساحة تستفيق على سرٍ دفين...
أقدام تجرّ خل...