يارب.. خذ مني الغرور واعطني الثقة
يارب.. جردني من الشك وامنحني الإيمان
يارب .. قوني على نفسي ولا تقوني على الناس
يارب.. إملأ قلبي بالرحمة وانزع من نفسي الطغيان
يارب.. إمنحني عيناً أرى بها عيوبي وخطاياي
يارب.. لاتنصرني ظالماً وانصرني مظلوماً
يارب.. أعطني ذاكرة قوية تذكرني بمن ساعدني
يارب.. أعطني ذاكرة ضعيفة لأنسى من تخلى عني وخذلني
يارب.. أغلق باب قلبي الذي يدخله الحقد والغضب
يارب.. أفتح باب قلبي الذي يدخله التسامح والغفران
يارب.. ساعدني على إسعاد أكبر عدد من الناس فإن القلوب السعيدة مصابيح تبدد الظلام
اللهم آمين...
يارب.. خذ مني الغرور واعطني الثقة
يارب.. جردني من الشك وامنحني الإيمان
يارب .. قوني على نفسي ولا تقوني على الناس
يارب.. إملأ قلبي بالرحمة وانزع من نفسي الطغيان
يارب.. إمنحني عيناً أرى بها عيوبي وخطاياي
يارب.. لاتنصرني ظالماً وانصرني مظلوماً
يارب.. أعطني ذاكرة قوية تذكرني بمن ساعدني
يارب.. أعطني ذاكرة ضعيفة لأنسى من تخلى عني وخذلني
يارب.. أغلق باب قلبي الذي يدخله الحقد والغضب
يارب.. أفتح باب قلبي الذي يدخله التسامح والغفران
يارب.. ساعدني على إسعاد أكبر عدد من الناس فإن القلوب السعيدة مصابيح تبدد الظلام
اللهم آمين...
... علمني كبريائي أن أكون دائماً عاليه مرفوعة الهامة....فوق الجميع أحلق في سماء عالية ولكني لست بمتعاليه....
....لا أنحني أبداً لأي إنسان مهما علا مقداره ومكانته..
...ولا أخاف أحداً ما دام الحق معي.... وأنحني فقط لخالق الكون فهو وحده من بيده سر الملكوت وبيده سعادتي وشقائي...
.... يا الله نستغيث بك وحدك ونستعين بك وحدك ونتوكل عليك وحدك وننتصر بك وحدك،لا شريك لك ولا ند لك ولا خصم لك ،أنت الواحد القهار بيدك الخير وإنك على كل شئ قدير. يا حي يا قيوم ،يا قوي يا عزيز، يا جبار السماوات والارضين أناديك يا سميع ،أناجيك يا عليم ،أتوسل بك يا خبير ،استغيث بك يا مجيد وادعوك يا مجيب. بيدك الأمر كله ،والقضاء قضائك و الحكم حكمك والعبد عبدك ،لا إله إلا انت سبحانك إني كنت من الظالمين ربي اني أصرخ بالحق وأكتب بالحق وانادي بالحق ، ياربي و اقضي بيننا بالحق. يا نور السماوات والارض يانور على نور ، يا رب انر ابصارنا وانر بصيرتنا و حقق مرادنا و بلغنا غايتنا وسدد رمانا يارب العالمين يا حبيبي يالله الحق حقك والدين دينك يا ربي فأظهر الحق ظاهرا جليا منيرا وسراجا وهاجا مضيئا ياربي أسألك في” نفسي” وانت تعلم ما في نفسي ولا اعلم ما في نفسك وانت علام الغيوب،فيا رب انصرنى عليهم وأظهر الحق اللهم استغيث بك في نصرة الدين ،استغيث بك في نصرة الحق وظهور الحق، وكفى بك وكيلا وحسيبا ونصيرا.... اللهم آمين يارب
في ليلة من الّليالي الحزينة، وفي ركن من أركان غرفتي المظلمة، مسكت قلمي لأخطّ همومي وأحزاني، فإذا بقلمي يسقط منّي ويهرب عنّي، فسعيت لأستردّه، فإذا به يهرب عنّي وعن أصابع يدي الرّاجفة، فتعجّبت، وسألته: ألا يا قلمي المسكين، أتهرب منّي، أم مِن قدري الحزين .. فأجابني بصوت يعلوه الحزن والأسى، سيّدي، تعبت من كتابة معاناتك، ومعانقة هموم الآخرين، ابتسمت، وقلت له: يا قلمي الحزين، أنترك جراحنا، وأحزاننا دون البوح بها، قال: اذهب وبُح بما في أعماق قلبك لإنسانٍ أعزّ لك من الرّوح.بدلاً من تعذيب نفسك، وتعذيب من ليس له، قلب أو روح، سألته، وإذا كانت هذه الجراح بسبب إنسان هو أعزّ من الرّوح، فلمن أبوح؟ فتجهّم قلمي حيرة، وأسقط بوجهه عليّ ورقتي البيضاء، فأخذته وتملّكته وهو صامتٌ، فاعتقدت أنّه قد رضخ لي، وسيساعدني في كتابة خاطرتي، فإذا بالحبر يخرج من قلمي متدفّقاً، فتعجّبت! ونظرت إليه قائلاً: ماذا تعني .. قال: سيّدي ألا أنني بلا قلب ولا روح، أتريدني أن أخطّ أحزان قلبك ولا أبكي فؤادك المجروح؟ كلّ شخص في هذه الدنيا فاقد شيئاً يحبّه في حياته، حتّى لو ضحك كثيراً ورأيته سعيداً، يَبقى شيءٌ بداخله كلّما تذكّره تألّم وضعف.