thats2000

الخميس ٢٥ ديسمبر ٢٠٢٤ - ♡
          	
          	اليوم بدأت رحلة "آريا بين النجوم" 
          	ورحلتي انا ديم كـ كاتبة .. 
          	
          	لطالما كنت شغوفة بالروايات، حيث أعيش مع كل شخصية وأتجول في عوالم مختلفة، أضحك، أتأمل، أتعلم وأتأثر بكل قصة أقرأها. الروايات بالنسبة لي ليست مجرد كلمات على ورق، بل هي رحلة تتيح لي أن أختبر مشاعر متنوعة وأفكار جديدة. وبينما كنت أستمتع بعوالم الآخرين، كان هناك شعور دائم بداخل قلبي، شغف يزداد يوماً بعد يوم، يدفعني للتساؤل: ماذا لو كنتُ أنا من يروي القصص؟ بدأ فضولي يزداد حول الكتابة، وكيف يمكنني أنا أيضًا أن أخلق عوالم وشخصيات تنبض بالحياة وتلامس قلوب القراء. كان هذا الفضول هو المفتاح الذي فتح لي أبواب الكتابة، ليبدأ حلم الرواية في التشكّل داخل عقلي وقلمي.
          	
          	آريا بطلتي، ستعانق السماء بأجنحة أحلامها، وأنا سأعانق المجد بأجنحة إبداعي.
          	
          	”إلى النجوم طريقنا… ومع الأحلام مرفأنا.“ 

thats2000

الخميس ٢٥ ديسمبر ٢٠٢٤ - ♡
          
          اليوم بدأت رحلة "آريا بين النجوم" 
          ورحلتي انا ديم كـ كاتبة .. 
          
          لطالما كنت شغوفة بالروايات، حيث أعيش مع كل شخصية وأتجول في عوالم مختلفة، أضحك، أتأمل، أتعلم وأتأثر بكل قصة أقرأها. الروايات بالنسبة لي ليست مجرد كلمات على ورق، بل هي رحلة تتيح لي أن أختبر مشاعر متنوعة وأفكار جديدة. وبينما كنت أستمتع بعوالم الآخرين، كان هناك شعور دائم بداخل قلبي، شغف يزداد يوماً بعد يوم، يدفعني للتساؤل: ماذا لو كنتُ أنا من يروي القصص؟ بدأ فضولي يزداد حول الكتابة، وكيف يمكنني أنا أيضًا أن أخلق عوالم وشخصيات تنبض بالحياة وتلامس قلوب القراء. كان هذا الفضول هو المفتاح الذي فتح لي أبواب الكتابة، ليبدأ حلم الرواية في التشكّل داخل عقلي وقلمي.
          
          آريا بطلتي، ستعانق السماء بأجنحة أحلامها، وأنا سأعانق المجد بأجنحة إبداعي.
          
          ”إلى النجوم طريقنا… ومع الأحلام مرفأنا.“ 

alex_romanov

شكراً لتفاعلك وتعليقاتك على رواية جوهرة في الوحل كما أتمنى ويشرفني مرورك على رواية 005 و رواية سكوربيوس التي لها علاقة بنهاية جوهرة في الوحل ❤️❤️ 

Black1Rain

أهلاً(:
          شُكراً على إضافة نجمة إلى قائمة قراءتك(:
          استمتعي، أُريد منكِ سبباً واحداً لتبتسمِ لأجله اليوم
           وإن لم تجدِ سبباً ابتسمي لأجلي؛ لأني أُحبك 3>