therneighbourhood
مَا عادَ يُجدِي فِي الحَياةِ عِتابُ فَالقَلبُ مُضْنىً و الشُعورُ مُصابٌ وسِنينُ عُمرِي قَد ترنَحَ خَظوُها تَمضِي وفِي طرَفِ الطريقِ سَرابُ مِن أينَ تَاتِي راحَتِي فمَشاعِري ظَمأىٌ وحَولِي سُدَتِ الأبوابُ إنّي بَذلتُ الحُبَّ نَبضًا طاهِرًا أسَفِي على مَن خَيبوهُ وَخابُوا بَدّلتُ ثَوبِي حَتى أُرِيحَ مَشاعرِي فِي الحُبَّ قد تَتبدَلُ الأثوابُ فإنّي سَئِمتُ مِن العِتابِ وذُلَّهُ و الصَمتُ عَن لوُمِ القُلوبِ عِقابٌ