ليلٌ بلا قَمَرٍ وَنَجمٌ قد غفا
وشُجونُ قَلب هَدّهُ طولُ الجُفا
والعّين سِاهرةٌ وَطيفكَ غائبٌ
والرَوح تصُرخ بالحَنين أمَا كُفى؟
دعِ سُوطَ هَجرِكَ جُانباً وَتعالَ لي
فقدِ اكتفىٰ منّي عَدوّيْ واشْتفىٰ
واسَأل ضميرِكَ مَرّةً ياهاجُري
هلْ كُنت في شَرعِ المَحبَّة مُنصِفا؟.
- JoinedJanuary 28, 2021
- facebook: THOMAS's Facebook profile
Sign up to join the largest storytelling community
or