titimabak

كم أحب الحروف عندما أتذكر فجأة وسط الأفكار المتضاربة و الصاخبة أنه يمكنني اللجوء إليها و تفريغ ما بداخلي دون حاجتي لشخص يواسيني أو يزيد من حدتها...
          	في الأيام الاخيره اصبحت كالطفل الباكي دون سبب و الذي أخيرا وجد ما يرضيه من الاشياء الممنوع الاقتراب منها أو بالأحرى الكبار وضعوا عليها ذلك الملصق فما بقي على حاله الأول ولا حصل على لعبته
          	
          	لماذا يجدر بي تتبع تعاليم وضعها الاخرون بسبب تجارب فاشلة لأشخاص آخرين او تتبع مسلك شخص آخر ناجح الا املك الحق في اختيار تجاربي و الخوض فيها و التعلم منها المهم انني حتى لو سقطت سأنهض من جديد و دافعي هو حلمي
          	
          	انا حقا لا افهم لما الناس تستغرب حينما يسألونك عن حلمك ولا يتفقون أي اجابة وحين يصبح لك واحد اخيرا يستهزؤون به و يضعون لك الف عائق للتخلى عنه و تأجله حتى يحين الوقت لفعله
          	
          	

25-KITTEN

titimabak

كم أحب الحروف عندما أتذكر فجأة وسط الأفكار المتضاربة و الصاخبة أنه يمكنني اللجوء إليها و تفريغ ما بداخلي دون حاجتي لشخص يواسيني أو يزيد من حدتها...
          في الأيام الاخيره اصبحت كالطفل الباكي دون سبب و الذي أخيرا وجد ما يرضيه من الاشياء الممنوع الاقتراب منها أو بالأحرى الكبار وضعوا عليها ذلك الملصق فما بقي على حاله الأول ولا حصل على لعبته
          
          لماذا يجدر بي تتبع تعاليم وضعها الاخرون بسبب تجارب فاشلة لأشخاص آخرين او تتبع مسلك شخص آخر ناجح الا املك الحق في اختيار تجاربي و الخوض فيها و التعلم منها المهم انني حتى لو سقطت سأنهض من جديد و دافعي هو حلمي
          
          انا حقا لا افهم لما الناس تستغرب حينما يسألونك عن حلمك ولا يتفقون أي اجابة وحين يصبح لك واحد اخيرا يستهزؤون به و يضعون لك الف عائق للتخلى عنه و تأجله حتى يحين الوقت لفعله
          
          

titimabak

ا أقسى ان تكون في خضم علاقة متوقفة، لا تعلم هل عليك المضي قدما و التصرف كأن شيء لم يكن او اعادة الزمن لسابق عهده ام التخلي عن نفسك فداء كرامتك.
          ما أقسى أن تهيم عشقا لشخص يبادلك شعورك و في نفس الوقت يبادله مع شخص آخر و لا حول و لا قوة لك غير الصمت و انتظار القرار النهائي القرار الحاسم الذي ربما لن يصل الا بعد شهور او سنوات و لا أحد يعلم، هل تكون أنت المنشود لترفرفا عاليا. 
          كطير حبس في قفص ذهبي حائرا في أمر صاحبه، منتظرا لحظة كسبه لحريته حبيبته التي ظل يناشد استغاثة لطلبها لكن مالكه لم يقو على فراقه و فراق ألحانه ظنا أنه يطرب فرحا لكنه في الحقيقة يكتوي آلاف المرات حزنا، هل ستأتي اللحظة التي لم يكن ينتظرها حتى بعد سنوات الجفاء و الفؤاد المكسور ليطلق سراحه و ينعم بنسمات الرياح و هديل الحمام من حوله مرحبا به و جمال الطبيعة التي ستفتح ذراعيها لملاقاته. أم سيتركه بعد أن يهرم و يجف حلقه و تخور قواه و آماله معلنا استسلامه و ييقى الطير المسكين ينظر لصاحبه بعد ان استبدله بطير أبهى و أشع منه و أطرب منه، و يبقى المسكين يراقب من بعيد توأمي روح يلتحمان و ينسجمان فواحد يغني بأغذب الالحان و الاخر حامل قيثارته يغني معه و الأمر و الأقسى من هذا كله أن الطير حر واقف فوق كتف صاحبه الغير مبال للطير الجريح... 

NANA-2850

رواية رائعة حقا 
          ننتظر الفصل الثالث بفارغ الصبر

titimabak

@ شكرا كثيييرا و متأسفة على طول الانتظااار سأحاول الحاق الفصوب الجاية بعد رجوع روتيني اليومي في المنزل... متأسفففة
Reply

Salmaelshiwimy

أنا تحللت وأنا بنتظر؛-؛ 
          
          كيفك؟ وكيف الاحوال معكِ؟ 

Salmaelshiwimy

طيب، بروح اقرأها مرة ثانية لإني أصلا نسيتها. ريثما يفرجها ربي على نفسيتك'-' ؛-؛  
Reply

titimabak

@ Black-Bird-82  ههه اااااسفة حبيبتي و الله النفسية مو طايقة ولا شي. و زاد الحجر الصحي الطين بلة 
Reply