كُنت دوما المنسي في الحاضر والماضِ فالأصغر تحبه الأم والاكبر يعشقه الأب أما الاوسط فهو ضائع بين تجاهل الاب وقساوة الأم وُلُد كي يكون أفضل نسخه وإذا أخطأ يعاقب أما الاخوه البقيه فيتغاضون عن اخطائهم لما لأنهم ليسوا أنا لأنهم ليسوا غرباناً سوداء وليسوا سيئين مثلي عديمه الاحساس معدومه الفؤاد لا تعرف كيف تحتضن شخصا، أجل إنها أنا كلغراب تماما لكن ليس خطأي هم سلبوا مني نقاء كياني ودمروا مشاعري الفانيه .....✨
- Se ha unidoFebruary 2, 2023
Regístrate para unirte a la comunidad de narradores más grande
o

رمضان كريم وينعاد علينا وعليكم بالخير ان شاء اللهVer todas las conversaciones