ttaegyuuuuuuuu
Link to CommentCode of ConductWattpad Safety Portal
الساعة تعدت منتصف الليل و انا بسريري افكر.. صدًقا أشعر بالفراغ، اشتقت لكم جدًا و احس بالحنين للّيالي الي كانت الكتابة فيها تشاركني وسادتي، بالرغم من ان روايتي الجديدة قيد الكتابة الا اني احس بالعجْز، لا شيء يعجبني ولا اشعر بالرضا عن اي شي اسويه، احس اني حنيت لشيء مجهول، ربما عقلي بحالة انكار للواقع و يشعر انه حلم، ربما هذي المرة فعلًا استقام الحاجز امامي و ما عاد عندي طاقة احطمه. صار النوم خليلي و انشغال ذهني رفيقي، حقيقةً انهكت الى درجة تنازلت فيها عن كل احلامي، انطفأت آمالي و خمدت طاقتي و زال بالكامل اهتمامي.. اشتقت للبسمات الي سرقوها اصحابها، و اشتقت لنفسي القديمة بكل صدق.. ما أدري ايش اقدر اسوي، هل في شي أقدر اسويه اصلا؟
ttaegyuuuuuuuu
الساعة تعدت منتصف الليل و انا بسريري افكر.. صدًقا أشعر بالفراغ، اشتقت لكم جدًا و احس بالحنين للّيالي الي كانت الكتابة فيها تشاركني وسادتي، بالرغم من ان روايتي الجديدة قيد الكتابة الا اني احس بالعجْز، لا شيء يعجبني ولا اشعر بالرضا عن اي شي اسويه، احس اني حنيت لشيء مجهول، ربما عقلي بحالة انكار للواقع و يشعر انه حلم، ربما هذي المرة فعلًا استقام الحاجز امامي و ما عاد عندي طاقة احطمه. صار النوم خليلي و انشغال ذهني رفيقي، حقيقةً انهكت الى درجة تنازلت فيها عن كل احلامي، انطفأت آمالي و خمدت طاقتي و زال بالكامل اهتمامي.. اشتقت للبسمات الي سرقوها اصحابها، و اشتقت لنفسي القديمة بكل صدق.. ما أدري ايش اقدر اسوي، هل في شي أقدر اسويه اصلا؟
thvill9
افتقدتك جداً.
ttaegyuuuuuuuu
كلِمتاك للحظةٍ جرّت ذهني بعيدًا عن دَجنِه الّذي باتَ معتقلًا في عمُقه لأسابيعَ مضَت..
•
Reply
reoakhuan
احبك ياجنى
reoakhuan
أين غبتِ يا كاتِبتي؟
لقد تركتِ داخِلي شغفًا لا يخبو، حتى صِرت اُعيد كلماتكِ القديمة، كأنها أنفاس تتجدّد كلما اشتقت إليكِ.
ttaegyuuuuuuuu
اعذريني محبوبتي فقد بتّ غريقًا في همومِ الدّنيا، و ها أنا أعودُ برفقةِ هِيامي لِما أحبّه فؤادي.. إنّ حروفي تعجزُ عنِ التّعبير عن امتناني لمُحَبّتي و كاتبتي الفريدَة، فأنّىٰ لكِ نثرُ هٰذا الكلمِ و أنتِ منِ احتويتِي ولَه قلبي و انهمارِ دُموعي؟
•
Reply
reoakhuan
أفتَقدِك
thvill9
لو تسوين روايه ملاذي الأمن كتاب اكيد راح يشتهر .
ttaegyuuuuuuuu
ملاذي اللآمن حقيقةً رواية غير محببة إلىٰ قلبي رغم إعجاب الأكثرية بها، هيَ الّتي جلبَتني نحوَ مجالٍ غُرمَ فؤادي بالإبحار في أعماقِه، و هيَ الّتي جلبَت مَن عُذّب فؤادي برفقتِه.. لَولا معزّةِ قرّائيَ المحِبّونَ لها لكانتْ قد تلاشتْ منذُ زمنٍ قد طالَ و ما عادَ طَيفُها يحومُ ها هُنا في بُقعتي.
•
Reply
ttaegyuuuuuuuu
أهلًا، ألا زلتُ في بقعةٍ ما في ذاكرتِكم؟..
مضىٰ زمنٌ قد امتدّ منذُ أنْ لجأتُ نحوَ مدينتِي هٰذه، و ها هُنا لحظتي الّتي طالَ الصبرُ في سبيلِ حينِها قد حضرَت مُبهِجةً.. صباحُ اليَومِ أنهيتُ نصفَ سبيلِي الجادّ في دراستِي الّتي أسعىٰ باستعانتِها إلىٰ تحقيقِ حلُمِ طفولتِي.. أرجو مِنكُم الدّعاءَ الخالصِ لأجلِ كاتبتِكم الّتي تلبثُ في العقدِ الّذي مضىٰ، عساهُ لا يخيبُ أملُها و تخمدُ شعلتُها إثرَ ما يحملهُ الواقعُ مِن قسوةٍ، فيصبحُ أملُها حقيقةً، و تُضحي طبيبةً تُعلِّلُ.
حقيقةً، ما سبقَ كانَ تبريرًا لغَيبتي.. أمّا عمَّ يكمنُ في نفسي هوَ أنّي بكامِل الحقّ قد ولهتُ إلَيكم، لمشاعِري، كتُبي و حُروفي.. آمُل ألّا يفضُّ القدرُ فأُحرمُ مِن ملاذِي ثانيةً، فأمتنَعُ عنِ السّلامِ كِما بتُّ.
كمَا أنّني متأسّفةٌ لكلّ حديثٍ هُجرَ طويلًا في هٰذا الفضاءِ، لٰكنّني بصدقٍ ما امتكلتُ وقتًا حتّىٰ لسلبِ نفَسي.. استميحكُم عُذرًا.
قد قفِلتُ و برفقَتي هبةٌ -رغمَ قلّةِ شأنِها-.
أبشّرُ أنّي للتوّ أصدرتُ داءُ رحمةٍ بتفاصيلَ مستحدثةٍ، بلقبِ (وباءُ جوًى)، أرجو إنعامَ أنظارِكُم بَين حُروفي فتنعمونَني بمنظورِكم عَنها.
مَع خالِص الحبّ و الولهِ.
H-kooky
Are you going to write a new novel? If so, I'm excited already
ttaegyuuuuuuuu
Mmm, there is a new novel being written, tbh it's been so long since i added sth to it due to my senior year, also i'm now focusing on rewriting 'disease of mercy' and it's hard for me personally to write 2 novels at the same time, alot changed in 'disease of mercy' even personalities of the characters, so i guess you can consider it as a new novel, it'll come out soon so stay tuned!! not forgetting to promise to work on the new novel as fast as i can fy lovely.
•
Reply
thvill9
لقد نال مني الهوس بسبب روايه داء رحمه وروايه ملاذي الامن عدت الروايه اكثر من 5 مرات من جمالها وجمال المشاعر الي بيها واحلا شي انو رواياتك خاليه من الأشياء المحرمه وذالكمن النادر أن يكتب شخصاً هذا لابأس بذلك انا أحببت رواياتك حقاً حقاً °__°
ttaegyuuuuuuuu
يا لفرطِ فرحِي في تمريرِ مُبصرتيَّ علىٰ كلمِك الودودِ، رفرفَ أوسطي حينَ العلمِ بقدرِ محبّتِك لكتُبي و ربّما مدىٰ تعلّقكَ بها و وصفِك لها بـ "جميلة المشاعِر"، إنّه ليمتنّ لكَ قلبِي علىٰ إعجابِك بما هو طاهرٌ نقيٌّ.. أرجو منك الإنتظار للنّسخة المحدّثةِ من داء رحمةٍ و إنعامِي برأيكَ حينَ يحينُ المَوعد.
•
Reply