..✍️
(بحوثات فكرية)..
..حتى تمل الأرض سأتركهااا❤️❤️❤️❤️
صاحبني الحب بمنتهى الأدب❤️❤️❤️❤️
رأيت سفينتي المهجورة في بحرة❤️✍️❤️❤️
هل أنا ذى❤️✍️
لا رياااح..❤️
لا طيور..❤️
نسمات وروائح ونظرااات❤️❤️❤️❤️✍️
وتقطرات البحر❤️❤️❤️❤️
وكأن المركب مثقوب❤️❤️❤️❤️
تسوفُ بي❤️❤️❤️
والمجذاف تشرخ❤️❤️
ولم يعد صالح للعمل❤️❤️✍️
والشمس حارقة❤️❤️❤️
وأنا نائم في مركبي..منهك القوة❤️❤️
إذا أزيحيهااا أو خذي مركبي أيتهااا البحر❤️❤️❤️
وبقي معي لا تتركيني❤️❤️❤️
..
كا عملية تطبيق،،تبحث عن رائحتها في الملمس،،في التنفس،،ما المناسب،،أين يوضع،،ما الجهات التي تشعر بالروح فيهااا،،
كيف؟؟
وكأنه تمرين لها،،يدلك بها حساسية الحب فيهاا،،
من بين هاؤلا من يستطيع أن يفعل ذالك،،
من يستطيع لمسهااا وسماع دقاات قلبهااا,
ثم تمضغة تلك البحر وترمي به هوا ومركبة،،ثم تذهب به من جديد،،تبحث عن رائحته،،فتقربهُ ليلمس الشُرخ الذي يتوسط البحر ،،
وكأنه يرممها بكفيه،،جرفاً بالماء بذراعيه،،
لو أنها تمتلك ذراعين لسحبته إلى قاع البحر،،هو ومركبة،،كا حظن مرعب جدا في وسط بحر شديد العمق،،
ليسمعاااا دقاات قلبيهما معاً..نعم معاً...
ثم تحضره على جنبهااا وتُقلبهُ في البحر،،جسد ميت،،
فيداعبهااا وشرخهاا في شقهااا الأيمن ويرسم كلمااااات،،
اللا عودة..
فيشعر برطوبة البحر،،
كا سرير مركب على وشك الغرق،،
فتنبضُ البحر بموجة،،كا قبلة إنقاذ بشغف،،
فتتدللُ بعد ذالك لتبعده من الغرق،،ليشتااق وتشتاق إليه،،
أعجوبة....
أن تتخاطب وكأنهااا جسد تفعلُ كاا،،و تتصرفُ كااا،،
أنها هي السيدة الأولى والأخير..✍️