قرأت رد أحدهم ذات يوم، بأنه: مضيع طريقه.
ابتسمت، وأردت أن أضيف على رده.
أنت لست مضيع طريقك فحسب، أنت ضائعُ كلك، أضعت أهم فرصك، أكبر مكاسبك، وأكثر شخصٍ كان حلك الثابت.
لن تجد بديله أبدًا، ولن تنجح في تجاوز أخطائك، لأن من لا يعترف بها، لا يتجاوزها.
أنت كنت شيءُ صغيرُ جدًا، لكنه نفخك إلى أن أصبحت تطير عاليًا، ثم رفعت عينك عمن رفعك.
تذكر.. بأنك مهما أطلت التحليق، ستدنو حتمًا، لأنه من خُلق ليزحف، لا يمكنه الطيران.
شف صح اني ما قرأت الجزء الأول بشكل مُفصل، بس كل الي اعرفه انه شخص بهالمهارة الكِتابية لازم انه ما يوقف كِتابة أبدًا، لأن القُرّاء أمثالي محتاجين هالإبداع عشان نكمل قِراءة، خاصة بهالبرنامج المُقرف.