قد تَخْدِشُ الرُوحَ أحزانٌ فتبكيها فتبحثُ الرُّوحُ عن رُوحٍ تُسَلّيها
داويتُ بالأمسِ أرواحًا مُجَرّحةً
واليومَ تُجْرَحُ رُوحي مَنْ يُدَاويها؟
- JoinedJuly 18, 2023
- facebook: وَدق's Facebook profile
Sign up to join the largest storytelling community
or
Story by وَدق
- 1 Published Story
يمامة الضبع
92.9K
4.8K
56
هي فتاةٌ قويةٌ، لا تُهزمُ،
ولا تستسلمُ أبدًا
عيون رمادية كغيمات الشتاء
تخفي بريقًا من نارٍ خفيةٍ
نظرةٌ منها...
#1 in رعب
See all rankings