unknownperson155
ربما لم تكن سعيداً يوما ببدايتك أو حزينا بما آل إليه حالك تجد نفسك تغرق وتغرق بثغائر الآلام كأنها كانت طعنات خفيف تحدث ثقوب وثغرات في قلبك حتي ينتهي بك الأمر تبكي وتتألم وتشعر بالظلم أنه لم يكن يوجد احد هناك ليزيل تلك الثغرات من قلبك حتي تحولت إلي ثقب كبير بك وعندما استيقظت ولم تجد أحدا يري المك سواك اعتقدتهم لا يرون لايرون انك تكاد تتمزق أن ذلك الشئ الذي ذكروه لك في طفولتك ثم ضحكوا كان شيئا لم تستطع انت تخطيه كأنه كان يقبض علي جزء من روحك وانت تحاول دائما التخلص منه واعتقدت انك نسيته ولكنك ياويلك من عينيك التي تفيض وقلبك الذي ينتحب كأنك تحاول الهروب من شئ ولا تعلم ماهو كأن تكون مشاعرك عقيمة ثم تحاول اصلاح نفسك لتغدو افضل وتحاول أن تري ما أكثر ما يؤلمك لتتخلص منه وتضع ثقتك بنفسك انك تستطيع وعندما تجد شيئا يؤلمك بالفعل تجد أنهم يرونه شيئا لا يستحق حتي ذكره في قائمة افكارك وتعتقد أن الخطأ بك وتستمر بالبحث عن أكثر ما يؤلمك ثم تدرك أنه بحثك عن مايؤلمك بينما هو امامك أنه ذلك الشئ الذي يمتلكه الجميع وانت لاتستطيع امتلاكك كالضحك عندما يستذكرون شيئا من طفولتهم وأنهم لايرهقون نفسهم بالتفكير عن لماذا هذا ولماذا الآن ولماذا فعل وهل فعلت شيئا خاطئ وهل هم سيئون ام انا السئ تركيزك في أدق التفاصيل من حولك وان تحاول دائما تصحيح الأمور وعدم جرح مشاعر احد بالغلط الا تري أن ذلك لأنه قد تم جرحك بالفعل من تلك الأشياء ببعض المزحات وبعض الضحكات وان تري عيوبك وتحاول تقبلها ثم يأتي أحد ويقطع طريقك ليسألك هل هذا يوجد بك هل لديك هذا الشئ ولماذا وهو لا يدرك حتي أنه لم يقطع طريق سيرك الي المكان الذي كنت تريد الوصول إليه إنما قام بهدم طريقك الذي بدأت السير فيه كله وحطام داخلك لا يساعدك علي التجاهل لانك لن تستطيع السير في ذلك الطريق مجددا وهو محطم وحطام داخلك لم يساعدك على إصلاح حطام الطريق.
hovelyaa
@unknownperson155 عن التفكير الزائد، أحكيلكم ورب العالمين شاهد علي أني جربت طريقة، لما تجيني فكرة سيئة أحاول أبعدها أسوي شهيييييييييق زفيييييييييييييييييييييييروباي باي يا فكرة أنا متقبلة أنك جيتي فراسي وباي بديش أرجع أشوفك ثاني، هي جربتها، كمان جربو الاستغفار مرة حلو استغفرو لما تتعبو لما تفرحو لما تزعلو لم تكتئبو لما تنشطو لما تسوو أي شي، الاستغفار كنز. وعن لما يجي حدا يهدم فيك كل شي، دايم لا تفكر في الناس، فكر في رب العالمين ، أجل الله يشوفني ، وهو أدرى برغبتي أني ما أأذي حدا، خلص ولا يهمني أي شي، خليني بس أسعى لإرضاء ربي وكلو تمام، مايهمني أي واحد يسيء الظن بي وأزعل لا، أنا تفكيري فيهم وفي مشاعرهم عشان أرضي ربي ولما أوقف قدامو ما أكون سويت شغلات كثير مو كويسة، هيك، خلو هذا هدفكم، عشان محد يجي يزعلكم وانتو تتأثرو
•
Reply