user00605920

هـسه وحــدي نــايـم
          	چــنـت يــمـي تــنـام
          	گــلـبك حــيـل ضــالـم
          	والله مــا يــنـلام

user00605920

@ user00605920  الله يرحم ايام الحلوه
Reply

Fean_vvo

@ user00605920  
          	  چا والرسَايل والصُور والحَيل أحبَك وينهن
          	  چا والعيُون البچَتلك ؟ .
          	  والدرابين الخذَت صوتي ومِشتلَك ؟ 
          	  شنسَة منك ؟
          	  حـِدة الصوت وسماࢪڪ
          	  والحچايـات الحَنينـة
Reply

user00605920

هـسه وحــدي نــايـم
          چــنـت يــمـي تــنـام
          گــلـبك حــيـل ضــالـم
          والله مــا يــنـلام

user00605920

@ user00605920  الله يرحم ايام الحلوه
Reply

Fean_vvo

@ user00605920  
            چا والرسَايل والصُور والحَيل أحبَك وينهن
            چا والعيُون البچَتلك ؟ .
            والدرابين الخذَت صوتي ومِشتلَك ؟ 
            شنسَة منك ؟
            حـِدة الصوت وسماࢪڪ
            والحچايـات الحَنينـة
Reply

user00605920

فـاهي اللـيل يمـهم حتـى مابي لـون
          ولا بـي طيـف يرهـم عالجـفن رسـمه
          ماصـخ مسـتحاهم وآني مالـح طيــب
          اليتبده وي غيــري بـروحـي مالمـه
          بيها آعــناد روحــي وي الهـوى من يفوت
          اذا يثـكل علـيّ لو مــوت مــا شمه

user00605920

@ user84463256  طبع الچفن يرتاح من يمره غالي
Reply

user84463256

@ user00605920  وشيخلص اليل لومو عيونك طيف 
Reply

user00605920

لاتحزن بعد وتبچي على الراح *** وعوف ادموع عينك لا تبديهه
          ووگف على الجرح لاتصرخ وياه *** وراح اكتب قصيدة والك اهديهَ
          مدينة الم روحي لاتظــن ترتاح *** وانه ابن المدينة وتيهت بيه
          يل عندك جرح وتگلي مجروح *** انه جروحي فاضت وين اودّيه
          فـاهي اللـيل يمـهم حتـى مابي لـون *** ولا بـي طيـف يرهـم عالجـفن رسـمه
          ماصـخ مسـتحاهم وآني مالـح طيــب *** اليتبده وي غيــري بـروحـي مالمـه
          بيها آعــناد روحــي وي الهـوى من يفوت *** اذا يثـكل علـيّ لو مــوت مــا شمه
          
          تحــياتـي A

user00605920

القناعة كنز لا يفنى جاء في القصص القديمة أنّ ملكاً أراد أن يكافئ أحدَ مُواطنيه، فقال له: "امتلك من الأرض كلّ المساحات التي تستطيع أن تقطعها سيراً على قدميك"، ففرح الرجل وشرع يمشي في الأرض مسرعاً ومهرولاً بجنون، وسار مسافةً طويلةً فتعب، ففكّر في العودة إلى الملك كي يمنحه مساحة الأرض التي قطعها، ولكنّه غيّر رأيه، فقد شعر أنّه يستطيع قطع مسافةٍ أكبر، وعزم على مواصلة السّير، فسار مسافاتٍ طويلة، وفكّر في العودة إلى الملك مكتفياً بالمسافة التي قطعها، إلّا أنّه تردّد مرّةً أخرى، وقرّر أن يواصل السّير حتى يحصل على المزيد. ظلّ الرّجل يسير أياماً وليالي، ولم يعد أبداً، إذ يُقال إنّه قد ضلّ طريقه وضاع في الحياة، ويقال إنه مات من شدة إنهاكه وتعبه، ولم يمتلك شيئاً، ولم يشعر بالاكتفاء أو السّعادة أبداً، فقد أضاع كنزاً ثميناً، وهو القناعة؛ فالقناعة كنزٌ لا يفنى.
          
          مـع تحــياتـي A