في السابق عاھدت نفسي أن أكون فردًا بعیدًا عن الآخرین ، حتى لا أدخل في دوامة العلاقات التي تطیح بي من القمة ، وأصلًا إلى الأرض أشلاء ، لا أود أن أجازف بنفسي خوفًا علي و على غیري ، كنت أحب أن یكون ما بیني وبین الآخرین شيء سطحي لأستطیع الانسحاب ، دون أن یؤلمني أحد ، دون قیود ، لكني خنت هذا العهد منذ زمن وندمت و تألمت بسبب هذا القرار.