user11693117
القصت الثالث حدثت هذه القصت في أسواق العويس بالر يا ض، يقول أ ح الصالحين؛ كنت أ مشي في سيا رتي بخا نب السوق فا ذا شاب يعا كس فتات؛ يقول فترردت هل أنصحه أم لا ثم عز مت خاف توقعو اأنيم من الهيت؛ فسلمت على الشيارت لست من الهيه ولا من الشرطت وإنما أخ أحبت لك الخير فا حببت أن أ نصحك ثم خلسنا وبدأ ت أ ذكر ه با الله حتى ذرفت عينا ه ثم تفر قنا وأ خذت تلفونه وبعد أ سبو عين كنت أ فتش في جيبي وجدت رقم الشا ب فقلت؛ أ تصل به وكا ن وقت الصبا ح فاتصلت به قلت السلام عليكم فلا ن ها عر فتني قال وكيف لا أ عرف الصوت الذي سمعت بهكلما ت الهدايت وأ بصر ت النوت وطريق الحق؛ فضر بنا مو ع اللقا بعد العصر وقدر الله أن يا تيني ضيوف، قاخرت على صاحبى حوالي الساعت ثم ترددت هل أ ذهب له أولا فقلت أ في بو عدي ولو متا خرآ، وعند ما طر قت الباب فتح لي والده أ فقلت السلام عليكم قال وعليكم السلام قلت فلا ن مو جود فاخذ ينظر إ لي قلت فلا ن مو خودوهو ينظر إ لي باستغرات قد علمني الصباح؛ قال صلى الظهر ثم جلس في المسبحد يقرآ القرآن وعادإ لى البيت ونا ن القيلو لت فلما أ ردنا إ بقا ظه للغدا فا ذاروحه قد فا ضت إ لى الله يقول لا ب؛ ولقد كان أ بني من لذ يب يجا هرون بالمعصيت لكنه قبل أ سبوعين تفير ت حاله وأ صيح هو لذي يوقظنا لصلات الفجر بعدأ ن كان يرفض القبام لصلات ويجا هونا لمفصيت في عقردارنا ثم من الله عليه با لهدايت؛ ثم قال الر جل، متى عرفت ولدي يابني، قلت؛ منذ أ سبوعيت؛ فقال؛ أ نت الذي نصحته؛ قلت؛ نعم قال؛ دعني أ قبل رآ ساأ نقذ أ بني من النار